ساعات كده التليفون برن و انت تبقى مش عايز ترد ..
ساعات كده تفتح تلاقى إنبوكس .. ماتفتحوش أصلاً و تكتفى بـ إنك
تشوفه من برّه
ساعات كده تسمع اللى بيناديلك .. و ماتردش
ساعات تبقى فاتح "Online" و مش بتعمل حاجة .. بس تختار not
ساعات كده بابا و اللا ماما يكلموك و انت تبقى فى حالة توهان فـ
ساعات كده بتبقى موجود .. بس مش موجود .. واخد أجازة غصب
العقل ساعات بيختار ينسحب بمزاجه قبل ما ينسحب غصب عنّه
ساعات كده تفتح تلاقى إنبوكس .. ماتفتحوش أصلاً و تكتفى بـ إنك
تشوفه من برّه
ساعات كده تسمع اللى بيناديلك .. و ماتردش
...
ساعات تبقى منور نور الأوضة و مانتاش فيها .. و ان ماما طفت النور
ساعات تبقى منور نور الأوضة و مانتاش فيها .. و ان ماما طفت النور
تقولها بصوت عالى :"لأ .. ماتطفيهوش" .. إحساس إنك عايز تحس
إنك هاتدخلها و تكمّل اللى كنت مشغول فيه من شوية .
ساعات تبقى فاتح "Online" و مش بتعمل حاجة .. بس تختار not
here now
ساعات كده تبقى فى الشغل : دا بيزعق و دا صوته عالى و دا
ساعات كده تبقى فى الشغل : دا بيزعق و دا صوته عالى و دا
بيأنّبك على حاجة ناقصة و الدنيا حر و زحمة و انت مش مخلص
شغلك و فى نفس الوقت انت و لا انت هنا .. متنّح
ساعات كده تبقى جايب كارت الشحن .. و رصيدك خلصان ... بس
ساعات كده تبقى جايب كارت الشحن .. و رصيدك خلصان ... بس
مكسّل تشحنه .. "أصل هاكلّم مين يعنى"
ساعات كده بابا و اللا ماما يكلموك و انت تبقى فى حالة توهان فـ
تلاقى السؤال المعتاد : "إنت شارب حاجة ؟ .. مالك متنحة كده؟"
ساعات كده بتبقى موجود .. بس مش موجود .. واخد أجازة غصب
عن الكل ... حتى و انت موجود فى مكانك الطبيعى كل يوم ..
العقل ساعات بيختار ينسحب بمزاجه قبل ما ينسحب غصب عنّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق