إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 29 يونيو 2017

آخر جيل

- احنا اللي كنا بنلبس يونيفورم واحنا رايحين المدرسة الحكومي .. اه وربنا
- كنا بستأذن علشان نبري القلم برة الفصل ..
- كنا بنعمل غديوة ساندويتشات مع بعضينا في الفسحة ..
- وكنا في عز الخناقة نقول : اوعي ترمي الشنطة دي فيها كتاب دين ..
-احنا اللي كنا بنطلع لسانا علشان نعرف مين صايم ومين فاطر في رمضان
-احنا اللي ياما بوظنا شرايط كاسيت علشان دوسنا علي الزرار الاحمر ..
-احنا اللي شوفنا التليفزيون وهو بيقفل ... ششششششش
- احنا اللي ماكناش نعرف ان في حاجة اسمها سياسة .. غير يوم الجمعة في أنباء وأراء ..
- احنا اللي كسبنا 5 كيموكونو ورا بعضهم ..
-احنا جيل الزلزال .. والانتفاضة ..
- احنا اللي شفنا القرموطي في سر الارض .. وكريمة مختار في اعلانات تنظيم الاسرة . وصفاء ابو السعود بتلعب مع فرشة سنان
- احنا اللي كنا بنشرب صاحبنا الرخم من غطا الزمزامية ...
- احنا اللي كان اقصي احلامنا عجلة المصيف .. والطيارة الورق ام ديل ملون ..
- احنا جيل جوابات الحب , وشرايط الفيديو , وبنك الحظ ومجلة علاء الدين ,وسينما الاطفال وعروستي
- مكانش في غير قناتين اولي وتانية .. واهلي وزمالك .. وبوجي وطمطم .. وونيس ومايسة .. وماما نجوي وبقلظ .. وتوم وجيري ..و هرقليز وزينا
- احنا اللي كنا بناخد جنيه جديد يوم العيد .ونفضل نصرف فيه مايخلصش .
- احنا الجيل اللي اتفرج علي "الطريق الي ايلات" بعدد سنين عمره وكنا كل مرة ندعي البرقوقي مايموتش !!!.
- احنا الجيل اللي كان بيخاف لو حد قاله عيب .. وبيقول آسف لو غلط ..
- احنا الجيل اللي شاف شارع بحاله بيعمل كحك العيد مع بعضه ..
- احنا بتوع الشمعدان والسامبا وسنجام والكاراتيه ولايز والعسلية وكوتش اميجو اللي بينور والفانوس ابو شمعة والبيبس ابو ربع جنيه والنمر المقنع وكابتن ماجد صاحب اطول جون في التاريخ (3 حلقات).
-احنا جيل السيجا والتليفون ابو سلك , واخترنا لك , ونادي السينما وبانوراما فرنسية والشيخ الشعراوي ود.مصطفي محمود
- احنا الجيل اللي عاصرنا قرنين وحضرنا الالفية ..
- احنا الجيل اللي كانت لمته تفرح , وفرحته طالعة من القلب ..
- احنا الجيل اللي فضل يحلم بالجادون ...وللاسف مالقهوش
احنا جيل الثمانينات ولينا الفخر 

الثلاثاء، 27 يونيو 2017

جلال عامر عن غزة



الجميع يعامل «غزة» وكأنها «عشة فراخ» على السطوح يطلع يحط لها الأكل ويعالج الجريح ويرمى الميت وينضف تحتها وينزل بينما هى قضيتنا الكبرى فلا عجب إذا طمع فيها حرامية الفراخ أو ذبحوها.