الأجنبى قادم من أجل الإنفتاح ، والعربى قادم من أجل المتعة .
....................................
إصدارات مكتبة غريب
رواية زقاق العسكر
إسماعيل ولى الدين .
........................................
أليس الحب هو القطرة الأخيرة التى تروى العطش فى زمن الجفاف والبغضاء .
.......................................
رواية كئيبة تنتهك من يقرأها ، مميزة فى دقة وصف الشخصيات ومشاعرها الباطنة والانتهاكات التى يتعرضون لها وخاصة شخصية سميحة ، لم تؤذنى شخصية بعد عزيزة فى رواية الحرام إلا سميحة فى هذه الرواية ، واخيرا مازال إسماعيل ولى الدين يؤكد ان الإنفتاح كان هو البداية لتفكك المجتمع المصرى وظهور الطبقية واضحة .
وفى النهاية انقل عن الكاتب :
" الحياة أصبحت متعبة وقاسية ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق