إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 28 سبتمبر 2017

رواية من أجل ولدى محمد عبد الحليم عبد الله مراجعة

النهايات حتى لو كانت مخيفة يتعجل الناس سعيهم اليها .
.......................................
من اصدارات الهيئة العامة 
رواية من اجل ولدى 
عبد الحليم عبد الله 
.................................................
"هناك ملذات  تقوم  على  الضحايا  كما  تزرع الأزهار فوق المقابر "
بداية تذكرنى أجواء الرواية  بسراب نجيب محفوظ وتسير على تعاليم فرويد ونظرياته 
ولكن بشكل عام  هى رواية من زمن جميل مضى وانتهى  احداث   كانت رائعة وقلم فى الكتابة   منمق  
رواية حزينة وممتعة وبها كثير من الاحداث القاسية .
..............................................ز
وفى النهاية أنقل :
" إن الجمال والحاجة  أسوأ شيئين  تقف بينهما امرأة ، والجميلة المحتاجة  يعطيها الناس باسم الرحمة  ليأخذوا باسم الفتنة  حتى يحولوها إلى حطام ".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق