إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 28 سبتمبر 2017

رواية أن تكون عباس العبد أحمد العايدى مراجعة

البناء يأتى دائما  بعد التحطم  .
.............................................
رواية  تقراها   للنهاية  فتضطر الى االرجوع  الى البداية  لمحاولة  فهم  أحداث لا تصل الى فهمها  ولا  يهم  أن تصل إلى  فهمها فليس هذا  مايعنينى 
..................................................
ما يعنينى  أن هذا  الكاتب دمر روايته  العبقرية  التى  تنتمى  إلى فئة  السهل الممتنع 
بنقل مشاهد ورؤية   فيلم نادى القتال   واقحامها   على روايته 
كانت  لتُضم   الى فئة   مميزة  ونادرة من  الروايات  .
............................................
وفى  النهاية أنقل :
" بعض الحب لا ترياق له  "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق