إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 21 أغسطس 2012

سأل صحفي إسرائيلي رئيسة الوزراء الإسرائيلية السابقة جولدا مائير عن أسوء يوم في حياتها فأجابت بعد تفكير عميق:
أسوء يوم في حياتي هو
 يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى, فأستغرب الصحفي من هذا الجواب, فسألها عن أسعد يوم في حياتها فأجابت فورا وبدون تردد: أسعد يوم بحياتي هو اليوم الذي لم يزد رد فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى عن التنديد حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية إسرائيل....
ومنذ ذلك اليوم عرف اليهود أنه لا يوجد خطوط حمراء عند العرب...
فأستباحوا كل شيء ليس فقط في فلسطين بل في كل الوطن العربي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق