هذا هو الحال
وذاك هو الواقع
فراغ قاتل
حزن مؤلم
ذهن شارد
غريق يبحث عن طوق نجاة
عطشان يبحث عن شىء يروى ظمأه
تائه ضل الطريق
بائس فقد الملاذ
مجنون يطارد السراب
مخبول يلاحق السحاب
لم يتبق على الجنون إلا القليل
اقترب من اليأس وبقى اليسير
لاعلاج ولامأوى
لامنقذ ولا ملجأ
وذاك هو الواقع
فراغ قاتل
حزن مؤلم
ذهن شارد
غريق يبحث عن طوق نجاة
عطشان يبحث عن شىء يروى ظمأه
تائه ضل الطريق
بائس فقد الملاذ
مجنون يطارد السراب
مخبول يلاحق السحاب
لم يتبق على الجنون إلا القليل
اقترب من اليأس وبقى اليسير
لاعلاج ولامأوى
لامنقذ ولا ملجأ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق