لاجديد فى العيد
الشوارع هادية
والطرق فاضية
ساد الصمت
وعم السكون
اليوم بطىء
والوقت مش عايز يمشى
السنة بتمر كأنها يوم
ويوم العيد بيمر كأنه سنة
احساس ان الزمن توقف
كل حاجة اتجمدت
كل شىء ثابت
تحولت إلى مدينة أشباح
هل من رجوع ؟!
هل من نهاية ؟!
أم ضللت الطريق !!
وأصبحت أسيراً فى الرواية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق