اليهود هم من تجرأ وبمنطق مخيف على قلب المعادلة الأرستقراطية لقيم ( صالح _ نبيل _ سعيد _ محبوب الآلهة )
وقد حافظوا على هذا القلب بضراوة حقد لا حد لها " حقد العاجزين " وأكدوا مايلى :
البؤساء والفقراء والعاجزون وأفراد الطبقة الدنيا هم وحدهم الصالحون ، المعانون والمحتاجون والمرضى والدميمون هم وحدهم من سيباركهم الرب وهم وحدهم من سيكونون سعداء ، أما أنتم أيها النبلاء والأقوياء فقد كنتم دوماً أشرار وقساة وفجاراً وشرهين وزنادقة وستظلون كذلك ، منبوذين وملعونين ومأواكم جهنم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق