وضعنا منذ السنة الماضية مبلغ مائتى الف فرانك لمن يأتى بعمر المختار حيا أو ميتًا.
.........................................
من اصدارات العلم للملايين بيروت
كتاب برقة الهادئة
الكاتب الجنرال رود لفو غارسيانى
ترجمة ابراهيم سالم بن عامر .
.................................................
" أعرف من تاريخ كل العهود أنه لم يكن هناك جديد مالم تهدم القديم "
هذه المبادىء قرأتها وتلقيتها عن أجدادنا القدامى وتعلمتها من مدرسة الرومان العتيدة مثل الزعماء العظام قيصر ، ليفيو ، تشيتو الذين حكموا العالم فإنى سلكت مناهجهم وسأظل هكذا ".
هذه الكلمات والمبادىء السابقة كتبها الجنرال السفاح الذى بيده خط الكتاب
ولكن لنعرف أن الامر لم يكن صدفة .
...............................................................
الكتاب صفحات مشرقة وبيضاء من تاريخ نضال شعب ليبيا الحر ضد الاستعمار الايطالى حتى التحرير وشاهد على بطولة عمر المحتار بقلم العدو وليس الصديق ، المحتل وليس صاحب الأرض وهو مايبرز أهميتها
أحداث الكتاب مابين 1923 ؤ 1931
............................................
"إلى متى هذا الشعب لا يستسلم ولا يلين ولا يقبل الحلول ؟"
السؤال الذى حير الجنرال والذى اعترف فيه لشعب ليبيا بالمقاومة حتى التحرير
......................................................................
ملاحظات :-
- لييبا بكامل طاقتها قاومت المحتل
- مصر تضامنت مع ليبيا قلبا وقالبا
- عمر المختار بطل حقيقى بقلب شجاع
- محاولة تزييف التاريخ من جانب المحتل
- المترجم عاصر الأحداث ومنها محاكمة المختار
.............................................................
وفى النهاية أنقل :
"الثورة مستمرة " .
.........................................
من اصدارات العلم للملايين بيروت
كتاب برقة الهادئة
الكاتب الجنرال رود لفو غارسيانى
ترجمة ابراهيم سالم بن عامر .
.................................................
" أعرف من تاريخ كل العهود أنه لم يكن هناك جديد مالم تهدم القديم "
هذه المبادىء قرأتها وتلقيتها عن أجدادنا القدامى وتعلمتها من مدرسة الرومان العتيدة مثل الزعماء العظام قيصر ، ليفيو ، تشيتو الذين حكموا العالم فإنى سلكت مناهجهم وسأظل هكذا ".
هذه الكلمات والمبادىء السابقة كتبها الجنرال السفاح الذى بيده خط الكتاب
ولكن لنعرف أن الامر لم يكن صدفة .
...............................................................
الكتاب صفحات مشرقة وبيضاء من تاريخ نضال شعب ليبيا الحر ضد الاستعمار الايطالى حتى التحرير وشاهد على بطولة عمر المحتار بقلم العدو وليس الصديق ، المحتل وليس صاحب الأرض وهو مايبرز أهميتها
أحداث الكتاب مابين 1923 ؤ 1931
............................................
"إلى متى هذا الشعب لا يستسلم ولا يلين ولا يقبل الحلول ؟"
السؤال الذى حير الجنرال والذى اعترف فيه لشعب ليبيا بالمقاومة حتى التحرير
......................................................................
ملاحظات :-
- لييبا بكامل طاقتها قاومت المحتل
- مصر تضامنت مع ليبيا قلبا وقالبا
- عمر المختار بطل حقيقى بقلب شجاع
- محاولة تزييف التاريخ من جانب المحتل
- المترجم عاصر الأحداث ومنها محاكمة المختار
.............................................................
وفى النهاية أنقل :
"الثورة مستمرة " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق