إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

ابى العزيز

اشتقت إليك
هل ترانى؟!
هل من يوم سمعتنى؟!
هل انت راض ِعنى؟!
هل كنت بكَ باراً
اشتقت إليك كثيرا
آسف لم أقدر على تخطى ازمة فراقك 
صورتك لم تفارق خيالى 
حيك مازال يشملنى
اتمنى انك تسمعنى
وأعرف انك غير راضِِ عنى

ليس فى الأمكان أفضل مما كان 

لو رأيت ماحدث لاالتمست لى العذر
لو شاهدت الموقف لأشفقت على حالى

كان الامر اكبر منى ومنك 
لاأجيد فن الاعتذار 
ولا أسعى لاختلاق مبررات 
&&&&&&&&&&&&&&&&&
ليس فى الإمكان أفضل مما كان 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق