إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

اشهر 10 أعدامات في التاريخ رقم 2 ( الصدام حسين )



وهو رئيس جمهورية العراق مابين عام 1979 وعام 2003 
ولد صدام حسين في قرية العوجة شمالي العاصمة العراقية بغداد
في 28 نيسان من سنة 1937 واعدم في 30 كانون الاول من سنة 2006 .


من أقواله 
لا تأسفاً لغدر الزمان ِلطالما رقصت على جثث الأسُودُ الكلابُ
 لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسودُ أسودُ
و تبقى الكلابُ كلابُ تبقى الاسُودُ مخيفة ً في أسرها حتى وان نبحت عليها الكلابُ
   
—قالها في إحدى جلسات المحاكمة التي أجريت له و قالها أثناء توتر كان بينه و بين أحد القضاة





أقوال عامة

  • لقد كنت صادقاً في معاداتي للصهيونية ومخلصاً في التصدي للأمريكان ولكنني قصّرت في فهم الصحوة الإسلامية وتقريب الإسلاميين، تماماً كما قصّروا هم في فهمي واستيعابي لمصلحة المشروع الإسلامي الكبير. ولقد أدركت الآن، ولكن بعد فوات الأوان، بأنهم هم الوحيدون القادرون على لجم المشروع الصهيوني لو اتيحت لهم أجواء العمل الحقيقي وإمكاناته ولات ساعة مندم.
  • إن الصهيونية المسيطرة على مقدّرات العالم اليوم لا تسمح بظهور قائد عربي مسلم يحب أن يسير على خطى أجداده من القادة التاريخيين العظماء، بل تريد القادة العرب والمسلمين مجرّد موظفين صعاليك يسهرون على حماية المصالح الصهيونية في بلادهم مقابل حفنة من الدولارات، تماماً كما يُعلف الحمار تمهيداً لتكليفه بمهمة شاقّة.
  • أقول للحكام العرب والمسلمين الذين فيهم بقية باقية من شرف وغيرة وإيمان، ودع عنك العملاء والمتصهينين والمتأمركين: إن العدو الأنكلو–صهيو-أميريكي كما ترون يستهدف الأمة كلها، حكاماً وشعوبا، ديناً وقيم ومباديء وأخلاق وثروات ...إلى آخره؛ فمتى تصحون على هذه الحقيقة فترصّون الصفوف وتنبذون الخلافات وتدعّمون الوحدة الوطنية وتطلقون الحريّات العامة وتمزّقون قوانين الطواريء التي مضى على تطبيقها في بعض دولكم قرابة نصف قرن.
  • إن أحفاد ابن العلقمي من الخونة والمتآمرين هم مصيبة المصائب في هذه الأمة، وهم سبب كل بلوى وكل هزيمة فيها، وعبر بوابة أحقادهم وعمالاتهم دخل كل الغزاة والطامعين والمحتلين إلى أوطاننا؛ وبالتالي فلا عزّ ولا نصر ولا منعة لهذه الأمة إلا بتنظيف البلاد من رجسهم وأحقادهم وخياناتهم.

ومن أشهر كلماته للحكام العرب
أنا ستعدمنى امريكا وانتم ستعدمكم شعوبكم 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق