لا اعلم لماذا راودنى هذا الحلم
لاادرى لماذا التصق فى ذهنى
انها ثورة الفقراء
مبدئيا نتفق على ان اللون الاحمر هو اللون المميز
وان الدماء شرط اساسى
وان الموت نهاية طببيعية لهذه الثورة
ان الهدف الاساسى لهذه الثورة ليس هو العدل بل الانتقام
وليس قتلهم بل جعلهم يموتون من الخوف
لنتكلم من ارض الواقع
مصر تتمثل فى نموذج مصغر فى كل مدينة او حتى قرية صغيرة
بمعنى ان كل شخص ينظر فى محيط بيئته من السهل جدا
حصر الاغنياء اصحاب الثراء الفاحش
وفى هذا الامر لن يهمنى هل هم اخيار ام اشرار
عندما يتم الحصر يبدا التحرك فى مجموعات
قوتنا فى وحدتنا
قائد لكل منطقة يتم التحرك بناء على تعليماته
مع ربط جميع القيادات عن طريق غرفة مركزية
يمنع حمل الاسلحة النارية لانها تسبب الموت الرحيم
يسمح فقط بحمل المواد المشتعلة والعصى
العنف هو سبيلنا والهمجية شعارنا
لن نزيل الغشاوة من اعيننا حتى يتم الانتقام
الهجوم يتم على المنازل بكل عنف
احراق المنزل بعد اخراج من فيه
ممنوع منعا باتا ترك منزل بدون احراقه
لا مجال هنا للعفو
لن يكون يوم المرحمة
بل هو يوم الملحمة
كم اشتهى رؤية الرعب فى اعينهم
كم انتظر رؤيتهم يموتون من الخوف
وليعلم الجميع اننا لن نحافظ على اى شىء
ولن نسمح بالتراجع
ليكن النصر حليفنا والانتقام سبيلنا
لاادرى لماذا التصق فى ذهنى
انها ثورة الفقراء
مبدئيا نتفق على ان اللون الاحمر هو اللون المميز
وان الدماء شرط اساسى
وان الموت نهاية طببيعية لهذه الثورة
ان الهدف الاساسى لهذه الثورة ليس هو العدل بل الانتقام
وليس قتلهم بل جعلهم يموتون من الخوف
لنتكلم من ارض الواقع
مصر تتمثل فى نموذج مصغر فى كل مدينة او حتى قرية صغيرة
بمعنى ان كل شخص ينظر فى محيط بيئته من السهل جدا
حصر الاغنياء اصحاب الثراء الفاحش
وفى هذا الامر لن يهمنى هل هم اخيار ام اشرار
عندما يتم الحصر يبدا التحرك فى مجموعات
قوتنا فى وحدتنا
قائد لكل منطقة يتم التحرك بناء على تعليماته
مع ربط جميع القيادات عن طريق غرفة مركزية
يمنع حمل الاسلحة النارية لانها تسبب الموت الرحيم
يسمح فقط بحمل المواد المشتعلة والعصى
العنف هو سبيلنا والهمجية شعارنا
لن نزيل الغشاوة من اعيننا حتى يتم الانتقام
الهجوم يتم على المنازل بكل عنف
احراق المنزل بعد اخراج من فيه
ممنوع منعا باتا ترك منزل بدون احراقه
لا مجال هنا للعفو
لن يكون يوم المرحمة
بل هو يوم الملحمة
كم اشتهى رؤية الرعب فى اعينهم
كم انتظر رؤيتهم يموتون من الخوف
وليعلم الجميع اننا لن نحافظ على اى شىء
ولن نسمح بالتراجع
ليكن النصر حليفنا والانتقام سبيلنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق