أصبحت ارى الإنسان العربى بلا قبل ولا بعد ، أراه قبلًا كبعد وأراه بعدًا كقبل .
...............................................
كتاب لئلا يعود هارون الرشيد
لعبد الله القصيمى .
..........................................
الكتاب خطوة فى طريق التعرف على القصيمى
الكتاب من الواضح انه فى مرحلة التمرد للقصيمى فلم يستثن أحد من الهجوم اللاذع والنقد القاسى كعرب فيما يؤمنون ومايعتنقون ومايعتقدون
كتاب متنوع بأفكار هجومية متعددة
...................................................
رسائل متبادلة مع أنسى الحاج اللبنانى بعد مغادرته للبنان كانت هى الأبرز
وحوار مع الشاعر ادونيس كان هو الأبرز
وهو الذى يوضح طريقة تفكير القصيمى ومايشغل عقله وذهنه
كتاب ملىء بالنقد الذى لن يتقبله الكثيرون لذا وجب التنويه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق