تقول النظرية إن المصريين القدماء سافروا إلى إنكلترا
وقاموا ببناء منطقة صخور "ستونهنغ" في الفترة من 3500 إلى 2500
قبل الميلاد بمساعدة بعض العمال أو ربما كائنات فضائية
فلا أحد يعلم الحقيقة حتى الآن وربما إلى الأبد، الدليل الأكثر إقناعاً
هو أن خارج أرض البناء لا يوجد أي آثار لصخور أو حصى تم التخلص منه،
ولكن المنطقة بأكملها تكتسي بالعشب فقط
وهو ما لم يحدث في أهرامات الجيزة التي تشتهر بالبيئة الصحراوية
التي تحيط بها، والسؤال هنا هو كيف يمكن لشعب بدائي أن ينقل
مثل هذه الحجارة الضخمة لمسافة 250 ميلاً دون ترك أي أثر للرحلة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق