المعلقات السبع
وهى من أشهر ماكتب العرب في الشعر وسميت
معلقات
قيل لأنها كانت تعلق في أطراف الكعبة لشهرتها
وقيل أيضا أنها معلقات لأنها مثل العقود النفيسة
تعلق بالأذهان.
وأشهر تلك المعلقات سبعة وهى:
* أمن أم أوفى دمنة لم تكلم، لـ (زهير بن أبي
سلمى).
* هل غادر الشعراء من متردم* أم هل عرفت الدار
بعد توهم، لـ (عنترة بن شداد).
* ألا هبي بصحنك فاصبحينا، لـ (عمرو بن كلثوم).
* آذتنا ببينها أسماء، لـ (الحارث بن حلزة
اليشكري).
* عفت الديار محلها ومقامها، لـ (لبيد بن ربيعة
العامري).
* قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل، لـ (امرؤ القيس).
* لخولة أطلال ببرقة ثهمد، لـ (طرفة بن العبد).
المعلقات العشر
ويضاف أيضاً إلى تلك القصائد ثلاثة أخرى، لتسمى
جميعها بالمعلقات العشر وهى :
* ودع هريرة إن الركب مرتحل، لـ (الأعشى).
* أقفر من أهله ملحوب، لـ (عبيد بن الأبرص).
* يا دارمية بالعلياء فالسند، لـ (النابغة الذبياني).
اسم الشاعر موطنه قبيلته تاريخ وفاته
امرؤ القيس نجد كندة 544م
طرفة بن العبد البحرين/ نجد بني بكر 564م
الحارث بن حلزة العراق بني بكر 570م
عمرو بن كلثوم شمال الجزيرة العربية بني تغلب
584م
عبيد بن الأبرص نجد بني أسد 598م
عنترة بن شداد نجد بني عبس من غطفان 601م
النابغة الذبياني الحجاز ذبيان من غطفان 605م
زهير بن أبي سلمى نجد مزينة 609م
الأعشى نجد بني بكر 628م
لبيد بن ربيعة نجد هوزان 661م
سبب تسميتها بالمعلّقات هناك أقوال منها :
لأنّهم استحسنوها وكتبوها بماء الذهب وعلّقوها
على الكعبة ،
وهذا ما ذهب إليه ابن عبد ربّه في العقد الفريد ،
وابن رشيق وابن خلدون وغيرهم
المعلقات هي أشهر قصائد الجاهليين العرب
وأعظمها شأنا
وأعلاها منزلة في أدبهم وتاريخهم بإجماع الباحثيين
والنقاد القدامى...
وبلغ من أهميتها وإعتداد القوم بها تمييزهم إياها
وإختيارها
من سائر الشعر...وأنها لذالك سميت المذهبات....
كما ذكر السيوطي..
وقيل ..بإنها أعجبت الناس وأذهلتهم فحفظوها
وعلقت في أذهانهم...
.ولكن !!!! القول الأكثر صحة هو بإنه كتبت بماء
الذهب وعلقت على الكعبة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق