طرفه بن عبد::
نسبه ولقبه:
هو عمرو بن العبد بن سفيان .البكري بن أبي وائل
وينتهي نسبه الى بني عدنان . وطرفة لقب غلب على هذا الشاعر
واختلف النقاد في سبب هذه التسمية
ومن أحد الأسباب أن:: أهن لقب بذالك اللقب
اشتقاقا من الطرفاء وهي من شجر يقال له الأثل .
شاعرية طرفة ومنزلته بين الشعراء:
وأما شاعريته فعنوان نبوغه وكان ولا يزال موضع تقدير الأدباء
.فقد اعتبره أبو عمروا أحد الأربعة الأوائل
والأخرون هم إمرؤ القيس والنابغة والمهلهل ....
وذكر السيوطي قال ::طرفة أشعر الناس وهو صاحب أحد القصائد
السبع المعلقات المذهبات .
معلقته :
بدايتها::
لخولة أطلال ببُرقة ثمــــــــهدِ,,,,,,تلوح كباقي الوشم في ظاهر
اليدِ
وقوفاً بها صحبي عل مطيهم ,,,,, يقولــــــــون :لاتهلك أسى وتجلد
نهايتها::إختلف النقاد الأدباء كثيرا في عدد بيوت قصيدته
فقيل بانها 100 وقيل بأنها 102 وقيل بانها 105
ولكن سنذكر الأكيد منها ..وهي 100
ولكن سنذكر الأكيد منها ..وهي 100
ويوم حســــــــــبت انفس عند عراكه ِ,,,,,,,حفــــــاظا على عوراته
والتهدُدِ
على موطنٍ يخشى الفتى عنده الرّدىَ,,,,,,متى تعـــــــترك فيه الفرائ ترعد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق