الملحدين فى مصر
معظمهم ان لم يكن كلهم من الشباب
الطاقة المهدرة وفى ظل احباط اقتصادى وخطاب دينى متردى
يبقى الشباب بطاقته بيئة خصبة للإلحاد
الهجوم الابرز على الإسلام والنصيب الأوفر فى التشكيك هو فى القرآن وهو ما يعاكس الالحاد الذى هو من المفترض ان يكون حياد فلا يوجد نفس الشراسه فى الهجوم على المسيحية او على اليهودية وليس بنفس الحقد
لا يستبعد وجود تمويل خارجى امكانيات كبيرة وتنظيم عالى
وظهور اعلان ممول على الفيسبوك لصفحة تهتم بالملحدين ونشر افكارهم
الاعتماد على اسلوب الجدال والهرطقة وبالتالى انا ممكن اجادل على طول الخط واشككك فى اى حاجه بدون اى دليل وبالتالى الامر كله فى دائرة مفرغة
القاعدة الأساسية للملحدين مش محتاج أنفى حاجة مثبتش وجودها أصلاً
وبالتالى اصل تشكيكهم فى حاجه جوهرية وهى الغيبيات التى نؤمن بها
هم بيعتبروا كل ده خرافات لاوجود لها وهى مجرد اوهام
أبرز الملحدين
اينشتاين / داروين/ عبدالله القصيمى على المستوى العربى
ابرز مشتقات الإلحاد
الربوبية
لاادرية
لادينية
الطبيعة الوجودية
يختلف بعضهم فى درجة انكارهم للاله او فى مستوى انكاره
ولكن يصب الجميع فى نهر الإلحاد وانكار وجود اله
أبرز مصطلحات الالحاد
الإنسانية هى المطلح الأبرز على الإطلاق الجميع اخوه فى الانسانية وليس فى الاديان
الإخاء
الأديان خرافة سببها الخوف
أبناء الطبيعة
وهم الاله
تطور اسلوب الملحدين ودقة تنظيهم وانتشارهم السريع
وسلاسة كلماتهم وتبنى افكار ومفاهيم راقية
(أنت أخى فى الانسانية )
(إنكارى للخالق لايعنى إنكارى للأخلاق)
وهذا أكثر مايميزهم ومايسهل انتشارهم فى ظل وضع محبط
حملة حذف خانة الديانة من بطاقة الهوية كانت من أفكار الملحدين برعاية حركة علمانيون
ملحدين مصر نوعان
/ نوع من الملحدين مثقف جدا وعلى استعداد تام لمناقشة جدالية لانهاية لها وهرطقة وقدرة على التشكيك فى ثوابت الدين بلا حدود مطلع على القران وقرأ فى الانجيل والتوراة
/نوع ثانى من الممكن ان تعتبر الحادة هواية او رغبة فى التميز
او نصيحة من صديق وهذا من النوع المحبط اليائس ويعتبر ضحية المجتمع
تقسيم آخر للملحدين
صنف وهو الأغلب يعيش متنكر بالحاده لايخبر اهله ولايعرف عنه اصدقاءه بسبب خوفه من انكارهم له يتعامل على الانترنت باكونت وهمى
الثانى يجاهر بالحاده ولامشكله لديه فى ذلك ولامانع لديه فى معرفة الجميع وهؤلاء قلة
كثير من الملحدين
كان الالحاد طوق النجاة لهم وجواز السفر السريع لحلم الدولة الاوربية واللجوء بسبب الاضطهاد الدينى
ملحدين مصر مثقفين وعلى درجة كاملة من الوعى الثقافى
التناقض الذى يعيش فيه الملحدين
من الممكن التعايش مع اسرائيل تحت مسمى الانسانية والسلام
رغم انها دولة يهودية دينية تماما
وعلى النقيض تماماً استحالة العيش فى اى دولة اسلامية إلا تحت نظام علمانى
ادعاء الاضطهاد والرغبة فى بطولة زائفة
بالرغم من انهم ليس لهم اماكن للعبادة
ولا فرائض يؤدونها
جوهر الإلحاد ومعركة الملحدين الكبرى
الحرية المطلقة بلا حدود
الحياة بدون أى قيود
تحطيم جميع التقاليد
التمرد على جميع الأعراف
الغاء اى مظاهر تراثية
القضاء على اى حواجز تقليدية
وأخيراً الملحدين ليسوا مرضى نفسيين
بل هى فئة فرضت نفسها
فكرة وجدت من يتبناها
فيرس وجد جسد الشباب للتعايش عليه
بل هى أسوأ استخدام للعقل
أرادوا الحرية فتجاوزوها
لم يلتزموا بالمسؤوليه وتعدوها
تمرد شباب كأسوأ مايكون
بداية كويسة .. ذاكرنا اكتر واكتر .. واحتمال تبقى واحدة مننا وتلفظ الخرافة :)
ردحذفاسماعيل محمد .. ملحد من الاسكندرية
انا فلت اللى ليكم واللى عليكم من وجهة نظرى الشخصية فقط
حذفتشرفت بمرورك استاذ اسماعيل