إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 13 أبريل 2013

الملحدين فى مصر




الملحدين فى مصر
معظمهم ان لم يكن كلهم من الشباب 
الطاقة المهدرة وفى ظل احباط اقتصادى وخطاب دينى متردى 
يبقى الشباب بطاقته بيئة خصبة للإلحاد

الهجوم الابرز على الإسلام  والنصيب الأوفر فى التشكيك هو فى القرآن  وهو ما يعاكس الالحاد الذى هو من المفترض ان يكون حياد  فلا يوجد نفس الشراسه فى الهجوم على المسيحية او على اليهودية وليس بنفس الحقد

لا يستبعد وجود تمويل خارجى  امكانيات كبيرة وتنظيم عالى 
وظهور اعلان ممول على الفيسبوك  لصفحة تهتم بالملحدين ونشر افكارهم 

الاعتماد على اسلوب الجدال والهرطقة وبالتالى انا ممكن اجادل على طول الخط واشككك فى اى حاجه بدون اى دليل  وبالتالى الامر كله فى دائرة مفرغة 

القاعدة الأساسية للملحدين مش محتاج أنفى حاجة مثبتش وجودها أصلاً
وبالتالى اصل تشكيكهم فى حاجه جوهرية وهى الغيبيات التى نؤمن بها 
هم بيعتبروا كل ده خرافات  لاوجود لها وهى مجرد اوهام 

أبرز الملحدين 
اينشتاين / داروين/ عبدالله القصيمى على المستوى العربى 

ابرز مشتقات الإلحاد
الربوبية 
لاادرية 
لادينية 
الطبيعة الوجودية 
يختلف بعضهم فى درجة انكارهم للاله او فى  مستوى انكاره 
ولكن يصب الجميع فى  نهر الإلحاد وانكار وجود اله 

أبرز مصطلحات الالحاد
الإنسانية هى المطلح الأبرز على الإطلاق الجميع اخوه فى الانسانية وليس فى الاديان 
الإخاء 
الأديان خرافة سببها الخوف
أبناء الطبيعة 
وهم الاله


تطور اسلوب الملحدين ودقة تنظيهم وانتشارهم السريع 
وسلاسة كلماتهم  وتبنى افكار ومفاهيم راقية 
(أنت أخى فى الانسانية )
(إنكارى للخالق لايعنى إنكارى للأخلاق)
وهذا أكثر مايميزهم  ومايسهل  انتشارهم فى ظل وضع محبط
حملة حذف خانة الديانة من بطاقة الهوية  كانت من أفكار الملحدين برعاية حركة علمانيون 

ملحدين مصر نوعان 
/ نوع  من الملحدين مثقف جدا وعلى  استعداد تام لمناقشة جدالية لانهاية لها وهرطقة وقدرة على التشكيك فى ثوابت الدين بلا حدود مطلع على القران وقرأ فى الانجيل والتوراة 
/نوع ثانى من الممكن ان تعتبر الحادة هواية او رغبة فى التميز 
او نصيحة من صديق وهذا من النوع المحبط اليائس ويعتبر ضحية المجتمع

تقسيم آخر للملحدين 
صنف وهو الأغلب يعيش متنكر بالحاده لايخبر اهله ولايعرف عنه اصدقاءه بسبب خوفه من انكارهم له يتعامل على الانترنت باكونت وهمى 

الثانى  يجاهر بالحاده ولامشكله لديه فى ذلك ولامانع لديه فى معرفة الجميع وهؤلاء  قلة

كثير من الملحدين 
كان الالحاد طوق النجاة لهم وجواز السفر السريع لحلم الدولة الاوربية واللجوء بسبب الاضطهاد الدينى 

 ملحدين مصر مثقفين  وعلى درجة كاملة من الوعى  الثقافى

التناقض الذى يعيش فيه الملحدين 
من الممكن التعايش مع اسرائيل  تحت مسمى الانسانية والسلام 
رغم انها دولة  يهودية دينية تماما 
وعلى النقيض تماماً استحالة العيش فى اى دولة اسلامية إلا تحت نظام علمانى

ادعاء الاضطهاد والرغبة فى بطولة زائفة 
بالرغم من انهم ليس لهم اماكن للعبادة 
ولا فرائض يؤدونها 



جوهر الإلحاد ومعركة الملحدين الكبرى
 الحرية المطلقة بلا حدود 
الحياة بدون أى قيود 
تحطيم جميع التقاليد 
التمرد على جميع الأعراف 
الغاء اى مظاهر تراثية
القضاء على اى حواجز تقليدية 

وأخيراً الملحدين ليسوا مرضى نفسيين  
بل هى فئة فرضت نفسها 
فكرة  وجدت من يتبناها 
فيرس وجد جسد الشباب  للتعايش عليه 
بل هى أسوأ استخدام للعقل 
أرادوا الحرية فتجاوزوها
لم  يلتزموا بالمسؤوليه وتعدوها
تمرد شباب كأسوأ مايكون 





هناك تعليقان (2):

  1. بداية كويسة .. ذاكرنا اكتر واكتر .. واحتمال تبقى واحدة مننا وتلفظ الخرافة :)

    اسماعيل محمد .. ملحد من الاسكندرية

    ردحذف
    الردود
    1. انا فلت اللى ليكم واللى عليكم من وجهة نظرى الشخصية فقط
      تشرفت بمرورك استاذ اسماعيل

      حذف