إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 15 نوفمبر 2012

غزة غير





قوة إسرائيل وضعف فلسطين 
كان دائما من العرب

حدود إسرائيل مع مصر كانت مؤمنة تماما ً ومع الأردن وسوريا

مصر تحملت دوماً العبء الأكبر  من الدفاع 
ودفعت الثمن الأكبر من التضحية 

والأردن دوماً كانت رمزاً للخيانة 
وتبعتها سوريا بالسكوت عن الجولان
ولبنان كان مجبراً لضعفه  عن الدفاع مزارع شبعا

الآن أين العرب من مصر؟

اين حزب الله المقاوم؟
أين بشار الممانع ؟
أين ملك الاردن؟
أين تجهيز الخليج للفصائل الفلسطينية كما حدث مع سوريا؟
الصمت والعار مازال يخيم عليهم 
لماذا لم نرى تحرك جماعى ودعم عربى لمصر



لفلسطين رجال

هذه الحقيقة التى يجب الإعتراف بها  رجال ذو بأس
بقلة الإمكانيات ورغم الحصار 
كان الصمود والقتال بشراسة 
اثبتو انهم لايحتاجون إلى مساعدة من أى دولة 
ولايحتاجون إلا إلى سلاح فقط 


قُصِفت تل ابيت 

تحدى صدام حسين لم ينكسر 
التحدى مازال قائما 
التحدى كان  لحكام العرب 
وماكان حكام العرب ليكونو رجالا ياصدام 
من كان يصدق أن تقصف تل أبيب 
أن تكون المطارات تحت رحمة صواريخ المقاومة 


إسرائيل إلى زوال

حقيقة لاجدال فيها ولكنها ابتلاء واختبار لحكام العرب 
ادعوا شجاعة وهمية ونسبو لانفسهم  انجازات ماكانوا سبباً فيها
إذا حدث غضب شعبى قالوا مؤامرة وهم أول المتآمرين 
حكام الخسة والندالة 
حكام اعتادوا الذل والهوان 

حكام هم أول من حمى عرش إسرائيل 
وبسقوطهم ستسقط إسرائيل 

غزة غير

هى رمز العزة ومثال الكرامة العربية 

رمز للصمود  ومثال للقوة الإسلامية 

جعلتهم يهربون للملاجىء
يشعرون بالخوف 
يسودهم القلق 
يكسوهم الرعب
جعلتهم يذوقون ويلات الحرب
كم مرة حصلت انتهاكات واعتداءات من إسرائيل لدول كمصر وسوريا والادرن ولبنان  والسودان  ولم نجد غير الشجب والإدانة 
والإستنكار والإدانة 
أما غزة فيأتى الدر قاسيا  ويكون على مستوى الحدث وبكل قسوة 

ماكانت قوة إسرائيل وهيمنتها إلا لضعف العرب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق