اكتر ناس عايشة صح
واحسن ناس مقضيينها
الناس اللى مش بتفكر
سواء كان غصب عنه زى المجانين وده بيثبت المقولة التاريخية أن المجانين فى نعيم
أو سواء كان بارادته او طبيعته هى كدا
المرض النفسى
اخطر من البدنى
مش عارف تنام بتفكر كتير
دايما حزين بتفكر كتير
شايل هم كل حاجه يبقى بتفكر كتير
ومن هنا أوجه نداء للعلماء والاطباء
ماذا عن اختراع دواء لتقليل التفكير وزيادة نسبة الغباء ؟
ألن يعود بالفائدة على أصحاب الأمراض البدنية؟
الن يكون بديل آمن للهروب من الواقع ؟
الفكرة جيدة وممكنه بشرط ان يقبل عليها الشخص بارادته ويتنازل عن جزء من العقل برغبته التامة
وهنا يظهر السؤال ماذا لو طغت نسبة الغباء على الذكاء
بعد أخذ الدواء؟؟؟؟؟
ومردود عليه أنه يمكن ضبط النسبة او الجرعة اللازمة وفق معايير محددة او على عدة درجات
ولتكن مثلا وقف تفكير مؤقت أو غباء أو بلاهة
أو ممكن التحكم بها لفتره محددة لتجاوز أزمه معينة
ويتحدد الدواء حسب كل شخص وحسب رغبته الخاصة
وهنا قد يقول قائل
لماذا أتخلى عن العقل لأتجه إلى الغباء
وهذا مردود عليه بقول الشاعر
ولو أن كل الناس أصبحوا أغبياء**** لعاش جميع البشر فى رخاء
مجرد قراءة الموضوع للنهاية
برغم كل الهبل اللى فوق ده بياكد انك بتعانى من المشكلة
وانك عندك استعداد للعلاج
ربنا يكتر لنا من العبط ويدوم علينا نعمة الهبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق