كانت أمه شديدة الجمال وكان يحبها كثيرًا ، فى أحد الأيام وكان يلعب مع أصدقائه من الأطفال قال له أحدهم إن أمك عاهرة ذهب إليها وهو يبكى أمى يقولون أنك عاهرة قالت له لا تسمع لهم إنما أنا حرة .
قبل وفاتها كان يبكى قالت له لا تبكِ قم واجعل العالم يرى ماذا يمكن لابن عاهرة أن يفعل .
وقتها كتب " ويل لشرفاء العالم منى ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق