مختارات فى منتهى الروعة

1- أسعد أهل الأرض: من يعي أن الصلاة هي الصلة بالله وليست الحمل الذي نذهب لنرميه عن 
كاهلنا ۈ نتمللّ ! 
2- كلما أحسنت ظنك، أحسن الله حالك..وكلما تمنيت / الخير لغيرك، جائك الخير من حيث لا تحتسب. 
3- سئل أحد الحكماء : ممن تعلمت الحكمة قال : من الرجل الضرير لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض إلا 

بعد أن يختبر الطريق بعصاه. 

4- لكي تعرف ما يفكر فيه الناس راقب مايفعلونه لا مايقولونه

.

5- كان الصحابة يفعلون السُنة لأنها “سُــنة” ونحن نتركها لأنها ” سُــــنة ”!! 
6- الثقـَه مثـل الممحـآه تصبَـح أصغـر وأصغـر بَعـد كِل خَطـأ إلى أن تختفـيّ ; )”

7- ما الفرق بين السخاء والجود والإيثار السخاء إعطاء الأقل وإبقاء الأكثر والجود إعطاء الأكثر وإبقاء الأقل والإيثار إعطاء الكل من غير إبقاء شيء. 

8- مصاب بشلل رباعـي يسأل المفتي : عن كيفية الطهارة . الليل إن لم يجد من يساعده ، سمعتها فأيقنت أن المرض ( مرض القلـوب ). 
9- دموع المظلومين هي في أعينهم دموع . . ولكنها في يد الله صواعق يضرب بها الظالم.

10- قلـة أدب الآخرين تجعلـنا في بعض الأحيان نشعر بمقدار تربيتنا .

11- من مراتب البر العالية أن لا تخبر والديك بهمومك وأحزانك وآلامك إلا عند الضرورة لأنهما سيحزنان ويتألمان أضعاف ما تحزنه وتتألمه أنت .

12- لا تجعل الدعاء كالدواء لا تستعمله إلا عند المرض والمصيبة فقط بل اجعل الدعاء كالهواء ادعو ربك في كل وقت [ في السراء والضراء ]. 

13- قيل لأعرابي : أتحسن الدعاء لربك ..؟ فقال : نعــم قيل: فادع فقــال: اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك. 

14- إذا أردت أن تعرف خلق إنسان فانظر إلى كيفية تعامله مع خادمه وليس مع رؤسائه ووجهاء الناس..