لقد عبرت البحار ، وتركت مُدناً ورائي ، ولحقت مصادر الأنهار نحو مصدرها او سقطت في الغابات ، ودائماً كُنت أصل بنفسي إلي مُدنٍ أخري ، كان لديّ نساء ، وحاربت إلي جانب الرجال ! ،، ولا يُمكن لي أبداً العوده الي الوراء أكثر أسطوانةٍ تدور في الإتجاه المُعاكِس ، وكلّ هذا يقودني إلي أين ؟ ... إلي هذه اللحظة بالذات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق