اليوم...إنني وحيد وحدة قاتلة والبارحة...وحيد أيضاً وما قبل البارحة إني أيضاً كنت وحيد وهكذا أعيش حياتي مصارعاً كل ليلة روتين حياتي المقيت والمقزز والذي ينتهي كل ليلة بالإنتصار علي دافعاً إياي للذهاب للنوم خافضاً رأسي أمام كل أشياء المنزل الموجودين وجوداً مصتنعاً والذين يسخرون مني و يستهزؤن من أنني أنا أيضا مثلهم لم أستطع أن أحقق وجودي وأهزم العدم المطلق قي حياتي وبذلك أكون مثلهم موجوداً وجودا زائداً في الحياة .
كيف تنظر فى عينى إمرأة أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟ كيف تصبح فارسها فى الغرام ؟!!
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الجمعة، 5 فبراير 2016
مما قرأت سارتر
اليوم...إنني وحيد وحدة قاتلة والبارحة...وحيد أيضاً وما قبل البارحة إني أيضاً كنت وحيد وهكذا أعيش حياتي مصارعاً كل ليلة روتين حياتي المقيت والمقزز والذي ينتهي كل ليلة بالإنتصار علي دافعاً إياي للذهاب للنوم خافضاً رأسي أمام كل أشياء المنزل الموجودين وجوداً مصتنعاً والذين يسخرون مني و يستهزؤن من أنني أنا أيضا مثلهم لم أستطع أن أحقق وجودي وأهزم العدم المطلق قي حياتي وبذلك أكون مثلهم موجوداً وجودا زائداً في الحياة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق