قال جاكوب فى نفسه ان الامور فى بلاده لاتتحسن ولا تسوء
ولكنها تبدو مثيرة للضحك اكثر فأكثر
فقد سبق ان كانت حلبة لملاحقة المواطنين وبالأمس شهد مطاردة للكلاب ، كان المشهد نفسه يتكرر
لكن بتوزيع مختلف للادوار
فالمتقاعدون يؤدون دور القضاة والحراس
فى حين يلعب دور مسؤولى الدولة المعتقلين ثلاثة كلاب
( كلب بوكسر - واخر هجين - وثالث زئنى المانى )
تذكر جيرانه فى العاصمة الذين عثروا قبل سنوات على قطتهم امام باب مسكنهم وقد غرس فى عينيها مسماران
وقطع لسانها وقيدت قوائمها
ذلك أن أطفال الحى كانوا يقلدون الكبار .
ولكنها تبدو مثيرة للضحك اكثر فأكثر
فقد سبق ان كانت حلبة لملاحقة المواطنين وبالأمس شهد مطاردة للكلاب ، كان المشهد نفسه يتكرر
لكن بتوزيع مختلف للادوار
فالمتقاعدون يؤدون دور القضاة والحراس
فى حين يلعب دور مسؤولى الدولة المعتقلين ثلاثة كلاب
( كلب بوكسر - واخر هجين - وثالث زئنى المانى )
تذكر جيرانه فى العاصمة الذين عثروا قبل سنوات على قطتهم امام باب مسكنهم وقد غرس فى عينيها مسماران
وقطع لسانها وقيدت قوائمها
ذلك أن أطفال الحى كانوا يقلدون الكبار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق