كان جاكوب مايزال مفزوعاً من فكرة كون المتفرجين مستعدين لمساعدة المضطهِدين (بكسر الهاء ) فى الاجهاز على الضحية
لان الجلاد صار مع مرور الزمن شخصية حميمية ومألوفة
فى حين ظلت تنبعث من الضحية روائح الارستقراطية المنفرة فبعدما كانت روح الجماعة تتماهى سابقا مع الضحايا البائسين
صارت تتماهى اليوم مع بؤس الظالمين
لان الجلاد صار مع مرور الزمن شخصية حميمية ومألوفة
فى حين ظلت تنبعث من الضحية روائح الارستقراطية المنفرة فبعدما كانت روح الجماعة تتماهى سابقا مع الضحايا البائسين
صارت تتماهى اليوم مع بؤس الظالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق