صمت ونظر الى عينيها طويلا : هل تحبيننى ؟
_ اجل ، وأنت ؟
- احبكِ حد الجنون ، قال لها
_أنا أيضاً
مال عليها ووضع فمه على فمها كان فما طريا وشابا
فما جميلا بشفتين ناعمتين واسنان فائقة النظافة
كان كل شىء فى هذا الفم فى مكانه المناسب
فلا عجب ان كان استسلم لاغراء تقبيله قبل شهرين
لكن ، بما ان هذا الفمجذبه حينها فلانه كان يراه من خلال ضباب الشهوة ولم يكن يعرف عن حقيقته شيئاً
تصور اللسان شعلة والريق نبيذاً مسكراً .
الآن فقط ، وبعد انفقد هذا الفم جاذبيته
صار فجأة كما هو فى الحقيقة : اى فتحة مشرعة ابتلعت المراة عبرها امتارا مكعبة من العجائن والبطاطس والحساء والاسنان تغشوها حشوات رقيقة من الرصاص
والريق لميعد نبيذاً مسكراً بل غدا مثل بصاق مخاطى
كان فمه ممتلئا بلسانها الذى يشبه لقمةكريهة تعذر عليه بلعها أوبصقها .
_ اجل ، وأنت ؟
- احبكِ حد الجنون ، قال لها
_أنا أيضاً
مال عليها ووضع فمه على فمها كان فما طريا وشابا
فما جميلا بشفتين ناعمتين واسنان فائقة النظافة
كان كل شىء فى هذا الفم فى مكانه المناسب
فلا عجب ان كان استسلم لاغراء تقبيله قبل شهرين
لكن ، بما ان هذا الفمجذبه حينها فلانه كان يراه من خلال ضباب الشهوة ولم يكن يعرف عن حقيقته شيئاً
تصور اللسان شعلة والريق نبيذاً مسكراً .
الآن فقط ، وبعد انفقد هذا الفم جاذبيته
صار فجأة كما هو فى الحقيقة : اى فتحة مشرعة ابتلعت المراة عبرها امتارا مكعبة من العجائن والبطاطس والحساء والاسنان تغشوها حشوات رقيقة من الرصاص
والريق لميعد نبيذاً مسكراً بل غدا مثل بصاق مخاطى
كان فمه ممتلئا بلسانها الذى يشبه لقمةكريهة تعذر عليه بلعها أوبصقها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق