من منشورات الرمال
مؤسسة غسان كنفانى الثقافية
رواية رجال فى الشمس للكاتب الفلسطينى غسان كنفانى
تقع على 110 صفحة
بداية اوضح ان للموساد الاسرائيلى نظرة ثاقبة فى الاغتيالات التى يقوم بها فهو لا يغتال اى شخص
اذكر على سبيل المثال لا الحصر لتتضح الصورة الشيخ المقعد أحمد ياسين
الطفل فارس عودة
الرسام ناجى العلى
الكاتب غسان كنفانى
اذا الامر يعتمد على قوة التاثير وعلى صدق الضمير
فالاغتيال من جانب الموساد صك غفران وشهادة اعتراف انك على الحق المبين
رجال فى الشمس تمثل ماساة متضاربة ومتناقضة لفترة مظلمة ولا زالت غارقة فى الظلام لدى امة عربية
لم تفلح يوما ان تكون قومية
ولم تعرف لحظة ان تكون إسلامية
لماذا لم يطرقوا الخزان قبل ان يختنقوا ؟
سؤال محورى طرحه غسان اجابته ربما لان العرب صموا آذانهم
واغمضوا كثيراً عيونهم
قصة رمزية مأساوية كئيبة
أبو الخيزران ينطلق بصحبة ثلاثة رجال مروان واسعد وابو قيس
فى محاولة لتهريبهم من العراق الى الكويت التى مثلت الحلم
فى خزان مياه قبل ان يختنقوا من شدة الحر
ويلقى بهم فى الصحراء
تنوعت اسبابهم والحلم واحد
سؤال ثانى طرحه غسان هل رايت يوما هيكل عظمى لانسان ؟
سؤال فى غير محله ربما كان الاولى به ان يسال هل رأيت يوماً أشباه رجال ؟؟
فترد بكل قوة نعم رأيت فينا نحن العرب
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تمضى بهم السيارة فوق الارض الملتهبة تدهس معها الاحلام والامال ويدوى محركها بهدير يئن ويصرخ من شدة الظلم والالم
عندما تتساوى قيمة الحياة مع قيمة الموت يصبح معها الانسان بلا قيمة
رواية لايصلح معها الا الصمت
ولايفيد معها اى كلام
ولا نجد غير الخزى والعار
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تكملة الرؤية قم بالضغط هنا
رسميا اخر قراءاتى فى عام 2014
مؤسسة غسان كنفانى الثقافية
رواية رجال فى الشمس للكاتب الفلسطينى غسان كنفانى
تقع على 110 صفحة
بداية اوضح ان للموساد الاسرائيلى نظرة ثاقبة فى الاغتيالات التى يقوم بها فهو لا يغتال اى شخص
اذكر على سبيل المثال لا الحصر لتتضح الصورة الشيخ المقعد أحمد ياسين
الطفل فارس عودة
الرسام ناجى العلى
الكاتب غسان كنفانى
اذا الامر يعتمد على قوة التاثير وعلى صدق الضمير
فالاغتيال من جانب الموساد صك غفران وشهادة اعتراف انك على الحق المبين
رجال فى الشمس تمثل ماساة متضاربة ومتناقضة لفترة مظلمة ولا زالت غارقة فى الظلام لدى امة عربية
لم تفلح يوما ان تكون قومية
ولم تعرف لحظة ان تكون إسلامية
لماذا لم يطرقوا الخزان قبل ان يختنقوا ؟
سؤال محورى طرحه غسان اجابته ربما لان العرب صموا آذانهم
واغمضوا كثيراً عيونهم
قصة رمزية مأساوية كئيبة
أبو الخيزران ينطلق بصحبة ثلاثة رجال مروان واسعد وابو قيس
فى محاولة لتهريبهم من العراق الى الكويت التى مثلت الحلم
فى خزان مياه قبل ان يختنقوا من شدة الحر
ويلقى بهم فى الصحراء
تنوعت اسبابهم والحلم واحد
سؤال ثانى طرحه غسان هل رايت يوما هيكل عظمى لانسان ؟
سؤال فى غير محله ربما كان الاولى به ان يسال هل رأيت يوماً أشباه رجال ؟؟
فترد بكل قوة نعم رأيت فينا نحن العرب
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تمضى بهم السيارة فوق الارض الملتهبة تدهس معها الاحلام والامال ويدوى محركها بهدير يئن ويصرخ من شدة الظلم والالم
عندما تتساوى قيمة الحياة مع قيمة الموت يصبح معها الانسان بلا قيمة
رواية لايصلح معها الا الصمت
ولايفيد معها اى كلام
ولا نجد غير الخزى والعار
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تكملة الرؤية قم بالضغط هنا
رسميا اخر قراءاتى فى عام 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق