من جديد لم ترقها صورتها فى المرآة لكن عدم رضاها على صورتها استحال شيئا فشيئا الى تمرد
وفكرت بقسوة أن على عازف البوق ان يقبلها كما هى
حتى وان كانت ترتدى هذا الفستان الرخيص
وخالجها شعور غريب بالرضا.
وفكرت بقسوة أن على عازف البوق ان يقبلها كما هى
حتى وان كانت ترتدى هذا الفستان الرخيص
وخالجها شعور غريب بالرضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق