من مطبوعات دار المنارة
للشيخ على الطنطاوى
كتاب هتاف المجد
الكتاب فيه مالايقل عن 30 موضوع
مابين خطب فى مساجد
ومقالات مستقلة
وخطابات توجيهية
حسب مادعت اليه الحاجه فى وقتها
يقول عمرو بن معد يكرب
لقد أسمعت لو ناديت حياً .... ولكن لاحياة لمن تنادى
هذا ليس مجرد كتاب
وتلك ليست مجرد خطابات عفا عليها الزمن
هذا كتاب للتاريخ
توثيق وتدوين للأحداث فى وقتها
مع وصف للمشاعر ذاتها
مااشبه الليلة بالبارحة
فالتاريخ لايعيد نفسه ولكن الأشخاص يكررون نفس الغباء
ومازال العرب فى غمرتهم حتى حين
الخطب تناولت كل القضايا على المستوى العربى بلا استثناء
خطب حماسية ومقالات تحفيزية
والتركيز الأكبر كان على القضية الفلسطينية
استوقفنى فى الكتاب الحفاوة البالغة لثورة 1952 ومدى الفرحة بقيامها
ولكن لالوم عليهم فى وقتها
فلم يتبين الا بعدها بكثير ويلاتها
ولم ندرك الا بعد زمن خيباتها
سر الهزيمة التى نعيشها لخصها فى قوله - الرغبة الصادقة فى الموت هى اقصر طريق إلى الحياة -
حب الدنيا وكراهية الموت
مازال اسلوب الشيخ على الطنطاوى متميزاً
والكتاب ملىء بالمواقف التى تثير الحزن
وفى النهاية اقتبس من الكاتب كلمات فى رأيى هى طريق النصر
كلمات ليست ككل الكلمات
وملاك الأمر كله أن نعلم أننا نحن أساتذة الدنيا ، ونحن سادتها ،
عززنا بقرآننا وديننا ، ولايزال القرآن منبع عز لنا ، فلنعد إليه ، ولنجعله أمامنا فى حياتنا ، ومعقِد فخارنا ، ولندعُ الدنيا إلى اتباعهِ لأنه لافلاح لها إلا بهِ.
للشيخ على الطنطاوى
كتاب هتاف المجد
الكتاب فيه مالايقل عن 30 موضوع
مابين خطب فى مساجد
ومقالات مستقلة
وخطابات توجيهية
حسب مادعت اليه الحاجه فى وقتها
يقول عمرو بن معد يكرب
لقد أسمعت لو ناديت حياً .... ولكن لاحياة لمن تنادى
هذا ليس مجرد كتاب
وتلك ليست مجرد خطابات عفا عليها الزمن
هذا كتاب للتاريخ
توثيق وتدوين للأحداث فى وقتها
مع وصف للمشاعر ذاتها
مااشبه الليلة بالبارحة
فالتاريخ لايعيد نفسه ولكن الأشخاص يكررون نفس الغباء
ومازال العرب فى غمرتهم حتى حين
الخطب تناولت كل القضايا على المستوى العربى بلا استثناء
خطب حماسية ومقالات تحفيزية
والتركيز الأكبر كان على القضية الفلسطينية
استوقفنى فى الكتاب الحفاوة البالغة لثورة 1952 ومدى الفرحة بقيامها
ولكن لالوم عليهم فى وقتها
فلم يتبين الا بعدها بكثير ويلاتها
ولم ندرك الا بعد زمن خيباتها
سر الهزيمة التى نعيشها لخصها فى قوله - الرغبة الصادقة فى الموت هى اقصر طريق إلى الحياة -
حب الدنيا وكراهية الموت
مازال اسلوب الشيخ على الطنطاوى متميزاً
والكتاب ملىء بالمواقف التى تثير الحزن
وفى النهاية اقتبس من الكاتب كلمات فى رأيى هى طريق النصر
كلمات ليست ككل الكلمات
وملاك الأمر كله أن نعلم أننا نحن أساتذة الدنيا ، ونحن سادتها ،
عززنا بقرآننا وديننا ، ولايزال القرآن منبع عز لنا ، فلنعد إليه ، ولنجعله أمامنا فى حياتنا ، ومعقِد فخارنا ، ولندعُ الدنيا إلى اتباعهِ لأنه لافلاح لها إلا بهِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق