إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 15 نوفمبر 2014

تحت سماء كوبنهاغن

تحت سماء كوبنهاغن 
حوراء النادى


لا أطمئن الى الصدف ولذلك اردد دائما بانى لاأؤمن بها لكننى اعشق فى هذه العاصمة قدرتها الفائقه على ان تجعلنا نصدق مانكفر به والغريب اننا نستمر فى كفرنا وايماننا معا مع وعينا التام بهما 



ميزة  الرواية  أنها سيمفونية رائعة بين صخب الغرب وعبق الشرق 

أحببت كوبنهاغن تمنيت لو أزورها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق