تحت سماء كوبنهاغن
حوراء النادى
لا أطمئن الى الصدف ولذلك اردد دائما بانى لاأؤمن بها لكننى اعشق فى هذه العاصمة قدرتها الفائقه على ان تجعلنا نصدق مانكفر به والغريب اننا نستمر فى كفرنا وايماننا معا مع وعينا التام بهما
ميزة الرواية أنها سيمفونية رائعة بين صخب الغرب وعبق الشرق
أحببت كوبنهاغن تمنيت لو أزورها
حوراء النادى
لا أطمئن الى الصدف ولذلك اردد دائما بانى لاأؤمن بها لكننى اعشق فى هذه العاصمة قدرتها الفائقه على ان تجعلنا نصدق مانكفر به والغريب اننا نستمر فى كفرنا وايماننا معا مع وعينا التام بهما
ميزة الرواية أنها سيمفونية رائعة بين صخب الغرب وعبق الشرق
أحببت كوبنهاغن تمنيت لو أزورها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق