إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 15 نوفمبر 2014

يسمعون حسيسها

يسمعون  حسيسها  
أيمن العتوم  

عذراً دان براون فالجحيم ورد هنا 
هكذا كان لسان حالى وانا اقرأ كل كلمة فى تلك الرواية 
مأشبه الليلة بالبارحة 
هاهى الأيام تعيد نفسها والأحداث تتكرر
مابين طغيان حافظ الأسد
وجبروت بشار الأسد 
ياشعب سوريا لاتحزن
هى تقريباً نفس احداث رواية القوقعة 
ونفس اليوميات 
ولكن مايميز هذه الرواية هى الأسلوب الأدبى البليغ والتشبيهات الدقيقة 
التى تجعلك تعيش أحداث الرواية وأنصحك ألا تعيشها لأنك لن تتخلص من آثارها السيئة 
جرعة مكثفة من الإكتئاب 
قصة معاناة شعب على مر العصور 
وفى النهاية لاأجد سوى قول هذا الشاعر
مات فى القرية كلب .......... فاسترحنا من عواه 
خلف الملعون جرو............ فاق فى النبح أباه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق