صندوق الدمى
شيرين هنائى
فى البداية واضح تاثر الرواية بالافلام الامريكية
كل التحية لعمرو مصطفى صاحب الاكتشاف ان يريد كلمة اسرائيلية
خالص التقدير لحازم ابو اساعيل الذى ارشدنا الى ان بيبسى اختصار لجملة ادفع كل بنس من اجل دولة يهودية
خالص الاحترام لتوفيق عكاشة مدمر كل المؤامرات الماسونية
بالاسلوب الفلسلفى كان ممكن جدا تكون الرواية متكاملة
بتلك القيود المعنوية التى ننقاد لها
بتلك الخيوط الخفية التى ندور فى فلكها
اما ان ترتبط المؤامره بالماسونية فهو مانسف الفكره من اساسها
فرغ الرواية من محتواها
ان كان هناك من مؤامره فاعتقد اننا متآمرين على أنفسنا
قد كان يمكن التذرع بالمؤامرة لو كنا نبدع فيسرق مجهودنا
ننتج ويستفيد غيرنا
ولكن نحن المؤامرة
ان مايبطل نظرية نظر المؤامرة
انها غير موجوده الا لدى العرب
وماينفيها هو النظر لكل شخص فى مجتمعه الصغير المتآمر سوف ندرك حجم التخلف ونوقن بالمأساة
الماسونية ليست سوى اضغاث أحلام لكل من يعتقد بها
ماهى الا اوهام فى نظر من يفكر فيها
وفى النهاية تفوقت الكاتبة على نفسها
ولامست حدود الابداع
شيرين هنائى
فى البداية واضح تاثر الرواية بالافلام الامريكية
كل التحية لعمرو مصطفى صاحب الاكتشاف ان يريد كلمة اسرائيلية
خالص التقدير لحازم ابو اساعيل الذى ارشدنا الى ان بيبسى اختصار لجملة ادفع كل بنس من اجل دولة يهودية
خالص الاحترام لتوفيق عكاشة مدمر كل المؤامرات الماسونية
بالاسلوب الفلسلفى كان ممكن جدا تكون الرواية متكاملة
بتلك القيود المعنوية التى ننقاد لها
بتلك الخيوط الخفية التى ندور فى فلكها
اما ان ترتبط المؤامره بالماسونية فهو مانسف الفكره من اساسها
فرغ الرواية من محتواها
ان كان هناك من مؤامره فاعتقد اننا متآمرين على أنفسنا
قد كان يمكن التذرع بالمؤامرة لو كنا نبدع فيسرق مجهودنا
ننتج ويستفيد غيرنا
ولكن نحن المؤامرة
ان مايبطل نظرية نظر المؤامرة
انها غير موجوده الا لدى العرب
وماينفيها هو النظر لكل شخص فى مجتمعه الصغير المتآمر سوف ندرك حجم التخلف ونوقن بالمأساة
الماسونية ليست سوى اضغاث أحلام لكل من يعتقد بها
ماهى الا اوهام فى نظر من يفكر فيها
وفى النهاية تفوقت الكاتبة على نفسها
ولامست حدود الابداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق