ارواح تتآلف - جميلة العلايلى
المرأة الشرقية بين مطرقة التقاليد وسندان الحب
بأسلوب رائع وبكلمات بليغة وأحاسيس مرهفة
كانت تلك القصة
عن طريق المراسلات بين ابطال القصة
أرادت الأديبة إظهار رسالتها
وتوصيل كلمتها وكان لها ماأرادت
الرسالة الصريحة الواضحة فى القصة هى حب الروح وليس حب الجسد
ذلك الحب الراقى السامى الذى تلتقى فيه الأنفس قبل الأبدان
تنزه فيه المشاعر عن كل مايشوبها
حب من أجل الحب وحب لمجرد الحب
أما رسالتها الضمنية فكانت التمرد على تقاليد المجتمع الشرقى والنظرة
المختلفة للرجل والمرأة
حرية الاختيار المفتقدة لدى المرأة
معضلة الحب والزواج وكيفية التوفيق بينهما
سيطرة الرجل المستبدة ونظرة المجتمع العنصرية
الملاحظ على أسلوب الأديبة أمران
الأول / اللغة الأدبية السليمة والتشبيهات البليغة والأسلوب الراقى
الثانى / الطريقة المهذبة فى تناول قضيتها بدون إسفاف أو ابتذال أو تجاوز فى الكلمات
أو تعدى على المعقول
ملحمة درامية تركت نهايتها مفتوحة بعد أن اقتحمت أفكارك وقامت بتغذية مشاعرك
المرأة الشرقية بين مطرقة التقاليد وسندان الحب
بأسلوب رائع وبكلمات بليغة وأحاسيس مرهفة
كانت تلك القصة
عن طريق المراسلات بين ابطال القصة
أرادت الأديبة إظهار رسالتها
وتوصيل كلمتها وكان لها ماأرادت
الرسالة الصريحة الواضحة فى القصة هى حب الروح وليس حب الجسد
ذلك الحب الراقى السامى الذى تلتقى فيه الأنفس قبل الأبدان
تنزه فيه المشاعر عن كل مايشوبها
حب من أجل الحب وحب لمجرد الحب
أما رسالتها الضمنية فكانت التمرد على تقاليد المجتمع الشرقى والنظرة
المختلفة للرجل والمرأة
حرية الاختيار المفتقدة لدى المرأة
معضلة الحب والزواج وكيفية التوفيق بينهما
سيطرة الرجل المستبدة ونظرة المجتمع العنصرية
الملاحظ على أسلوب الأديبة أمران
الأول / اللغة الأدبية السليمة والتشبيهات البليغة والأسلوب الراقى
الثانى / الطريقة المهذبة فى تناول قضيتها بدون إسفاف أو ابتذال أو تجاوز فى الكلمات
أو تعدى على المعقول
ملحمة درامية تركت نهايتها مفتوحة بعد أن اقتحمت أفكارك وقامت بتغذية مشاعرك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق