من مطبوعات دار مصر للطباعة
القرار الأخير للأديب نجيب محفوظ
مجموعة قصصية قصيرة
24 قصة قصيرة متنوعة
أتت على طريقة السهل الممتنع
قصيرة تحمل فى طياتها من القيم الكثير
فى رأيى الشخصى فن كتابة القصة القصيرة أصعب بكثير من كتابة الرواية الطويلة
فالقدرة على الايجاز غير المخل بالأحداث
والاختصار الذى لاينقص من القصة
إبراز لقدرات الأديب أكثر من تلك التى يمكن الاعتماد فيها على المد والتطويل
ربما يظهر المعنى المقصود فى اخر قصة فى تلك المجموعة والتى لاتتعدى منتصف الصفحة بإسم لقاء خاطف
تنوعت اساليب القصص واختلفت مواضيعها وتبقى المتعة فى قراءتها بلا حدود
بين السخرية والحزن المرير
مقابل السعادة وتمنى الفرحة
تنوعت مواضيع القصص
نجيب محفوظ أديب كبير يكتب كطفل صغير بعفوية وتلقائية ويحكى كشيخ حكيم برزانة وهدوء
لمستنى المهد واحسست بكل كلمة فيها
طبقات السعادة تبدوا وكأنها كتبت فى 2014 وليس من سنين مضت
مسافر بحقيبة يد رمزية ومخيفة
الرجل القوى فكرتها شيقة
الحزن له أجنحة رائعة جداً
وتتجلى عبقرية الأديب كاملة فى لحظة عابرة هى أفضل قصة فى المجموعة من وجهة نظرى الشخصية
وفى النهاية أقتبس من الأديب بعد الحمد لله : صدقونى ، أشعر أحياناً بأننى نلت فوق ماأتمنى ، وأتمنى ولو للحظة عابرة أن يأخذنى الله من فوق قمة السعادة .
القرار الأخير للأديب نجيب محفوظ
مجموعة قصصية قصيرة
24 قصة قصيرة متنوعة
أتت على طريقة السهل الممتنع
قصيرة تحمل فى طياتها من القيم الكثير
فى رأيى الشخصى فن كتابة القصة القصيرة أصعب بكثير من كتابة الرواية الطويلة
فالقدرة على الايجاز غير المخل بالأحداث
والاختصار الذى لاينقص من القصة
إبراز لقدرات الأديب أكثر من تلك التى يمكن الاعتماد فيها على المد والتطويل
ربما يظهر المعنى المقصود فى اخر قصة فى تلك المجموعة والتى لاتتعدى منتصف الصفحة بإسم لقاء خاطف
تنوعت اساليب القصص واختلفت مواضيعها وتبقى المتعة فى قراءتها بلا حدود
بين السخرية والحزن المرير
مقابل السعادة وتمنى الفرحة
تنوعت مواضيع القصص
نجيب محفوظ أديب كبير يكتب كطفل صغير بعفوية وتلقائية ويحكى كشيخ حكيم برزانة وهدوء
لمستنى المهد واحسست بكل كلمة فيها
طبقات السعادة تبدوا وكأنها كتبت فى 2014 وليس من سنين مضت
مسافر بحقيبة يد رمزية ومخيفة
الرجل القوى فكرتها شيقة
الحزن له أجنحة رائعة جداً
وتتجلى عبقرية الأديب كاملة فى لحظة عابرة هى أفضل قصة فى المجموعة من وجهة نظرى الشخصية
وفى النهاية أقتبس من الأديب بعد الحمد لله : صدقونى ، أشعر أحياناً بأننى نلت فوق ماأتمنى ، وأتمنى ولو للحظة عابرة أن يأخذنى الله من فوق قمة السعادة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق