أبدأ الريفيو باسم الله ..... بدونه لن يكتمل والله
من اصدارت الجمل
كتاب العرب وجهة نظر يابانية
لليابانى نوبوأكى نوتوهارا
اعتقد ان وقت كتابته لهذاالكتاب اواخر التسعينات ولاتتعدى بداية الألفية
ماذا اقول واى كلام يقال بعد ماقد قيل
مش قادر ارتب الافكار فى الكتاب فهتكلم بعفوية
7 فصول فى الكتاب بخلاف المقدمة والملحق وخاتمته
الكاتب بدأ بنقطة جوهرية واساسية وهى
- علينا الا نسقط قيمنا الخاصة فى مجتمعاتنا على مجتمعات اخرى وعلينا ان نقبل قيم المجتمعات الاخرى كما هى دون ان نشوهها او نخفض من قيمتها -
قيمة هذا التووضيح تظهر فى نقاط رئيسية اساسية لايعتد بها فى اليابان مثلا على سبيل المثال منها الكرم وواحب الضيافة وهكذا
بعد 40 سنة ومن خلال عدد كبير من الدول اتت الاحجداث اذا فالكتاب اشبه ببحث اكثر منه نقد
او محاولة اظهار عيوب
محطات استوقفتنى مع الكاتب
1/ الدين جانب رئيسى ذكره الكاتب بعفوية و تكلم عنه بصورة رئيسية بسبب شعب متدين بطبعه
ولكن يجب التركيز بصورة اكبر على هذا الجانب ،المسلم العادى المستسلم هل هذا مايريده الاسلام ؟
2/ثقافة البدو وطبيعة الصحراء ربما البدو هم من يتفوقون روحيا على فكرة الصوفية ويتعدونها بمراحل لان الصحراء هى قمة التعايش والصفاء النفسى ال
كاتب قام بابرازها بطريقة رائعة
3/ القضية الفلسطينية والتركيز على الحقيقة
واظهار العدالة وكان لابراز اعمال غسان كنفانى ومحمود درويش الدور الاكبر فى هذا الدور
وسائل الاعلام الامريكية والاوربية كانت تنقل الصورة خاطئة لليابانيين
4/لا أحتاج الى ان اقول ان كل الصفات السيئة والتى تتنافى مع الاخلاق كالرشوة والسرقة كانت فى مصر تحديداً وللاسف اصبح الحال من سىء الى اسوأ
5/ دراسة الكاتب كانت من الناحية الثقافية والادبية وتطرقه للسياسة كان رمزياً
6/ تدريس اللغة العربية فى اليابان والاهتمام بها شىء يدعو للعجب فاين نحن منهم ولكن لهذذا دلالة لمن اراد التفوق
7/ يبقى للعرب سحر خاص مميز فى الادب والشعر على مر العصور
8/ الاعتراف بالاخطاء وذكر العيوب هو بداية التصحيح
9/يوسف ادريس الكاتب العربى الاول فى اليابان الذى اعتبر ادبه عالميا
10/ حق على كل عربى ان يقرا هذا الكتاب
يبدو الكاتب متعاطفا مع العرب
محبا لهم وفى رايى تجنب بقدر مايستطيع النقد اللاذع
فى امور تعتبر مهينة منها القمع وطريقة تعامل الشرطة مع المواطينن واحترام المواطنين الزائف لها
امور كلها غير ادمية ولا تقع الا فى عالم من الحيوان
قام الكاتب ببحث رهيب وركز على الطفولة فى البداية لابراز المشكلة الاكبر وهى القمع الذى يتولد من سلطة الاب ثم المدرس ثم ثم سلسلة قمع متواصلة بشكل غريب
محاولات كثيرة ولكن هل نستفيق؟
وفى النهاية اقتبس من الكاتب
كم يحتاج العرب من وقت لكى يستفيدوا من تجاربهم ويصححوا اخطاؤهم ويضعوا انفسهم على الطريق السليم؟
من اصدارت الجمل
كتاب العرب وجهة نظر يابانية
لليابانى نوبوأكى نوتوهارا
اعتقد ان وقت كتابته لهذاالكتاب اواخر التسعينات ولاتتعدى بداية الألفية
ماذا اقول واى كلام يقال بعد ماقد قيل
مش قادر ارتب الافكار فى الكتاب فهتكلم بعفوية
7 فصول فى الكتاب بخلاف المقدمة والملحق وخاتمته
الكاتب بدأ بنقطة جوهرية واساسية وهى
- علينا الا نسقط قيمنا الخاصة فى مجتمعاتنا على مجتمعات اخرى وعلينا ان نقبل قيم المجتمعات الاخرى كما هى دون ان نشوهها او نخفض من قيمتها -
قيمة هذا التووضيح تظهر فى نقاط رئيسية اساسية لايعتد بها فى اليابان مثلا على سبيل المثال منها الكرم وواحب الضيافة وهكذا
بعد 40 سنة ومن خلال عدد كبير من الدول اتت الاحجداث اذا فالكتاب اشبه ببحث اكثر منه نقد
او محاولة اظهار عيوب
محطات استوقفتنى مع الكاتب
1/ الدين جانب رئيسى ذكره الكاتب بعفوية و تكلم عنه بصورة رئيسية بسبب شعب متدين بطبعه
ولكن يجب التركيز بصورة اكبر على هذا الجانب ،المسلم العادى المستسلم هل هذا مايريده الاسلام ؟
2/ثقافة البدو وطبيعة الصحراء ربما البدو هم من يتفوقون روحيا على فكرة الصوفية ويتعدونها بمراحل لان الصحراء هى قمة التعايش والصفاء النفسى ال
كاتب قام بابرازها بطريقة رائعة
3/ القضية الفلسطينية والتركيز على الحقيقة
واظهار العدالة وكان لابراز اعمال غسان كنفانى ومحمود درويش الدور الاكبر فى هذا الدور
وسائل الاعلام الامريكية والاوربية كانت تنقل الصورة خاطئة لليابانيين
4/لا أحتاج الى ان اقول ان كل الصفات السيئة والتى تتنافى مع الاخلاق كالرشوة والسرقة كانت فى مصر تحديداً وللاسف اصبح الحال من سىء الى اسوأ
5/ دراسة الكاتب كانت من الناحية الثقافية والادبية وتطرقه للسياسة كان رمزياً
6/ تدريس اللغة العربية فى اليابان والاهتمام بها شىء يدعو للعجب فاين نحن منهم ولكن لهذذا دلالة لمن اراد التفوق
7/ يبقى للعرب سحر خاص مميز فى الادب والشعر على مر العصور
8/ الاعتراف بالاخطاء وذكر العيوب هو بداية التصحيح
9/يوسف ادريس الكاتب العربى الاول فى اليابان الذى اعتبر ادبه عالميا
10/ حق على كل عربى ان يقرا هذا الكتاب
يبدو الكاتب متعاطفا مع العرب
محبا لهم وفى رايى تجنب بقدر مايستطيع النقد اللاذع
فى امور تعتبر مهينة منها القمع وطريقة تعامل الشرطة مع المواطينن واحترام المواطنين الزائف لها
امور كلها غير ادمية ولا تقع الا فى عالم من الحيوان
قام الكاتب ببحث رهيب وركز على الطفولة فى البداية لابراز المشكلة الاكبر وهى القمع الذى يتولد من سلطة الاب ثم المدرس ثم ثم سلسلة قمع متواصلة بشكل غريب
محاولات كثيرة ولكن هل نستفيق؟
وفى النهاية اقتبس من الكاتب
كم يحتاج العرب من وقت لكى يستفيدوا من تجاربهم ويصححوا اخطاؤهم ويضعوا انفسهم على الطريق السليم؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق