عاد الحارس فى دار المسنين بعد لحظات حاملاً صينية عليها قدح القهوة ، فشربت ، ثم أحسست بالرغبة فى التدخين ، ولكننى ترددت ، فلم أكن أعرف إذا ماكنت استطيع أن أدخن أمام جثة أمى ، وعندما فكرت ، وجدت أن الأمر ليس له أهمية على الإطلاق ، فقدمت لفافة إلى الحارس ورحنا ندخن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق