النظر فى ملكوت السماوات والأرض ينتهى بصاحبه إلى جنة اليقين .
................................................................................
من إصدارات دار الحضارة
كتاب مسلكيات
للشيخ / إبراهيم بن عمر السكران
.......................................................
جوهر الكتاب هو من اقتران العلم مع الإيمان فى كتاب الله تعالى
فكان على قسمين مسلك للعلم
ومسلك الإيمان
لتنتهى إلى نتيجة منطقية نهائية أرفع من الإسلام وأجل من الإيمان وهى الإحسان
(أن تعبد الله كأنك تراه )
................................................................
لا خلاف على أسلوب الكاتب الذى يجعلك دائماً تقرأ ماوراء السطور
وتنظر إلى ماوراء الأحداث وماخلف كل موقف
آيات قرآنية كثيرة تراها من منظور آخر
مواقف تعرفها هنا بشكل كختلف
...............................................................................
ولأن القسم الأول عن العلم فظهر هنا مخاطباً العقل
القسم الاول عن العلم التعلم والحفظ ملىء بالعلماء وكثيرمن الكتب لمن أراد الإطلاع
ويبدوا الكاتب متأثراً بشيخ الإسلام بن تيمية فكثر هنا الذكر عن مآثره ومن العجائب ان الكتاب اصدار عام 2014 قبل أن يأتى الهجوم بكثرة فى العام الحالى 2015 على بن تيمية من الكثير
ربما كان الجزء الاكثر تميزاً فيه هو التصنيف التحصيلى
............................................................................
القسم الثانى يمكن اختيار السؤال التالى كبداية له
هل نحن فى الطريق الخاطىء ولم نستشعر أصلاً أن ثمة قصور ؟؟
ولان القسم الثانى عن الإيمان ومسالكه فالطبيعى هنا أن يخاطب القلب أكثر
................................................................................
من إصدارات دار الحضارة
كتاب مسلكيات
للشيخ / إبراهيم بن عمر السكران
.......................................................
جوهر الكتاب هو من اقتران العلم مع الإيمان فى كتاب الله تعالى
فكان على قسمين مسلك للعلم
ومسلك الإيمان
لتنتهى إلى نتيجة منطقية نهائية أرفع من الإسلام وأجل من الإيمان وهى الإحسان
(أن تعبد الله كأنك تراه )
................................................................
لا خلاف على أسلوب الكاتب الذى يجعلك دائماً تقرأ ماوراء السطور
وتنظر إلى ماوراء الأحداث وماخلف كل موقف
آيات قرآنية كثيرة تراها من منظور آخر
مواقف تعرفها هنا بشكل كختلف
...............................................................................
ولأن القسم الأول عن العلم فظهر هنا مخاطباً العقل
القسم الاول عن العلم التعلم والحفظ ملىء بالعلماء وكثيرمن الكتب لمن أراد الإطلاع
ويبدوا الكاتب متأثراً بشيخ الإسلام بن تيمية فكثر هنا الذكر عن مآثره ومن العجائب ان الكتاب اصدار عام 2014 قبل أن يأتى الهجوم بكثرة فى العام الحالى 2015 على بن تيمية من الكثير
ربما كان الجزء الاكثر تميزاً فيه هو التصنيف التحصيلى
............................................................................
القسم الثانى يمكن اختيار السؤال التالى كبداية له
هل نحن فى الطريق الخاطىء ولم نستشعر أصلاً أن ثمة قصور ؟؟
ولان القسم الثانى عن الإيمان ومسالكه فالطبيعى هنا أن يخاطب القلب أكثر
وتكثر هنا الروحانيات والقيم المعنوية
فكان الخشوع فى الصلاة ورسالة سيدنا إبراهيم ثم بر الوالدين قبل أن يتوصل إلى اليقين فى نهاية الكتاب
الفصل الأخير والخاتمة هو الأكثر تميزاً بلا شك
نقد انصراف البعض الى الفلسفة نقد متزن ثم الحوار والعلاقة الرائعة بين العالم المسلم عناية الله المشرقى العالم من الهند وبين الفلكى المشهور السير جيمس جينز
...............................................................................
كتاب يستحق القراءة والتعلم منه اكيد والإفادة فيه كثيرة
وفى النهاية اقتبس مقولة كانط ( شيئان اثنان يملآن العقل باعجاب ومهابة متجددين ومتزايدين ، كلما كررنا النظر فيهما : الأفلاك المرصعة بالنجوم فوقنا ، والقانون الأخلاقى فى داخلنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق