اذا كان للدولة دين رسمى صار الطعن فى الدين او انتقاده داعية الى تألب طوائف عديدة للذب عنه ، منهم العامة الذين يحثهم خوفهم من الدين على اضطهاد المنتقد ، ومنهم الكهنة الذين يخشون على مصالحهم ، ومنهم جميع افراد الأمة تقريباً الذين يرون أن السير على سنن السلف أيسر على قلوبهم من ابتداع البدع ، لأنه يجب ألا ننسى أن الجماعات بحكم بيئتها مطبوعة على الجمود .
كيف تنظر فى عينى إمرأة أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟ كيف تصبح فارسها فى الغرام ؟!!
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الأربعاء، 10 يونيو 2015
مقتطفات من كتاب حرية الفكر وابطالها فى التاريخ سلامة موسى 3
اذا كان للدولة دين رسمى صار الطعن فى الدين او انتقاده داعية الى تألب طوائف عديدة للذب عنه ، منهم العامة الذين يحثهم خوفهم من الدين على اضطهاد المنتقد ، ومنهم الكهنة الذين يخشون على مصالحهم ، ومنهم جميع افراد الأمة تقريباً الذين يرون أن السير على سنن السلف أيسر على قلوبهم من ابتداع البدع ، لأنه يجب ألا ننسى أن الجماعات بحكم بيئتها مطبوعة على الجمود .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق