لأن من يذهب إلى القبر لا يعود راجت بضاعة الإلحاد .
......................................................
من إصدارات دار أخبار اليوم
كتاب حوار مع صديقى الملحد
للدكتور مصطفى محمود
.................................................................
الكتاب الذى يجب فيه مراعاة الفترة التى كتب فيها
لنقد الالحاد واثبات ضعف ادلته قبل أن ينتشر ويزيد
...............................................................
عن طريق سؤال وجواب
وابراز الشبهة والردود عليها جاءت معظم المواضيع
فى المسائل الشائكة
......................................................
فصل الدين هل هو افيون ؟ كان هو الأفضل
والكلام فى الروح فى فصلها كان هو الأصعب
الأبرز فى الكتاب كان فى نقده لنظرية التطور
بأسباب معينة تم ذكرها
...................................................................
خلاصة الموضوع
مايعتمد عليه الملحدون يطلق عليه بالتحديد " وهم "
ومايلتزم به المؤمنون يطلق عليه بالتحديد " إيمان "
مأساة الملحدين تكمن فى " الإبتداع "
جوهر الإيمان يتمركز فى " الإتباع "
المسائل والموضوعات الشائكة عند المحدين يطلق عليها " ميتافيزيقيا "
وعند المؤمنين تلك المسائل المعلقة يطلق عليها " غيبيات "
.............................................................
الحل فى وجهة نظرى عند مخاطبة اى ملحد انت تقول له فى كل ادعاءاته " إنت صح "
وفى انلهاية تبقى الحقيقة " إن الله غنى عن العالمين ".
..........................................................................
وفى النهاية أقتبس
" كلنا سنرد النار ، ثم ينجى الله الذين اتقوا ، ولا أعرف هل اتقيت أم لا يعلم هذا علام الغيوب وكل عملى للأسف حبر على ورق وقد يسلم العلم ولا تسلم النية وقد تسلم النية ولا يسلم الإخلاص فنظن الواحد منا أنه يعمل الخير لوجه الله وهو يعمله لشهرة والدنيا والجاه بين الناس ، وما أكثر مايخدع الواحد منا فى نفسه ويدخل عليه التلبيس وحسن الظن والاطمئنان الكاذب من حيث لا يدرى نسأل الله السلامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق