كلما عظم الإنسان ازداد امتلاءًا وازداد خواءاً.
........................................
مسرحية نهاية اللعبة
لصمويل بيكيت
ترجمة بول شاوول .
...................................................
عودة لمسرح بيكيت بعد مسرحية فى انتظار جودو
مسرح بيكيت الكئيب على عهده شخصيات قليلة - أحداث حزينة - ألوان رمادية - خوف مسيطر - ترقب وانتظار - فراغ لا نهائى .
..................................................................
تناقضات شخصيات بيكيت
شخص لا يستطيع الوقوف
وشخص لا يستطيع الانتظار
ويبقى فقد المعنى والمُثُل هو المسيطر .
............................................................................
المشهد الأكثر إبداعا كان فى قصة الخياط ومقارنة خلق العالم بصناعة البنطال وتبقى النظرات هى المعبرة .
................................................................
رواية سوداء كلونى المفضل
وفى النهاية أنقل عن الكاتب :
" مساكين الموتى ما أسرع اندثار ذكراهم ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق