إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 18 يناير 2016

مراجعة مسرحية نهاية اللعبة للإيرلندى صمويل بيكيت



كلما عظم الإنسان ازداد امتلاءًا وازداد خواءاً.
........................................
مسرحية نهاية اللعبة 
لصمويل بيكيت 
ترجمة  بول شاوول .
...................................................
عودة لمسرح بيكيت  بعد مسرحية  فى انتظار جودو
مسرح بيكيت الكئيب  على عهده  شخصيات قليلة -  أحداث حزينة - ألوان رمادية - خوف مسيطر - ترقب وانتظار - فراغ لا نهائى .
..................................................................
تناقضات شخصيات بيكيت 
شخص لا يستطيع الوقوف 
وشخص لا يستطيع الانتظار 
ويبقى فقد المعنى والمُثُل  هو المسيطر .
............................................................................
المشهد الأكثر إبداعا كان فى قصة الخياط ومقارنة خلق العالم بصناعة البنطال وتبقى النظرات هى المعبرة .
................................................................
رواية سوداء   كلونى المفضل 
وفى النهاية أنقل عن الكاتب :
"  مساكين الموتى ما أسرع اندثار ذكراهم ".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق