إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 21 يناير 2013

قصة وعظة وعبرة رائـــــــــــــــــــعة







فرعون اتهم موسى بأنه مندس .... فقال
 " إن هؤلاء لشرذمة قليلون و إنهم لنا لغائظون"

و لعب على وتر (الطائفية) ..... فقال

 " إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد"

و صرح بوجود ( مؤامرة كونية) على بلاده ......

 فقال " إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها "

... و اتهمه ( بالعمالة ) للدول الأجنبية..... فقال

 " إن هذا إلا إفك افتراه و أعانه عليه قوم آخرون"

وقاد (حملة إعلامية) شرسة واتهامات ...... فقال

 " إن هذا لساحر مبين"

و استعان ( بالبلطجية) و اشترطوا عليه .....

" قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين"

فوافق على الفور و عرض عليهم أعلى المناصب....

 فقال " نعم و إنكم لمن المقربين "

و كعادة هؤلاء المرتزقة فعنتريّتهم تكون على النساء و الأطفال .... "سنقتل أبناءهم و نستحيي نساءهم و إنا فوقهم قاهرون"

لكن و بعد كل هذا التضليل يبقى موسى هو موسى و فرعون هو فرعون
و لا بد للقصة من نهاية سواء أطالت أم قصرت و نهاية الظلم معروفة..... " عسى ربكم أن يهلك عدوكم و يستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون "

و أخييييييرا.... "أنجينا موسى و من معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين"
القرآن وقصص القران للعبرة و ليست للتسلية " إن في ذلك لآية و ما كان أكثرهم مؤمنين "

وان النصر لقريييييييييييييب ان النصر لقريب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق