حرس الثورة الإسلامية (بالفارسية: سپاه پاسداران انقلاب إسلامی)، والمعروف أيضاً باسم (حرس الباسداران)، و(الحرس الثوري)، أحد أركان القوة العسكرية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. قائدها الأعلى هو قائد الثورة الإسلامية. وصف نجاد الحرس الثوری الایرانی بالاخوة المهرّبون
أسسه في بداية الثورة في إيران الإمام الخميني،
وقائده اليوم هو الفريق محمد علي جعفري الذي
خلف الفريق يحيى رحيم صفوي، فيما يعد قائد
الثورة الإسلامية في إيران آية الله الخامنئي القائد
العام للقوات المسلحة الإيرانية التي تشمل إضافة
إلى الحرس الثوري، جميع أركان الجيش الإيراني.
وقد لعب الحرس الثوري دوراً ريادياً إبان حرب الخليج
الأولى، حيث قاد العديد من المعارك والهجمات
التي أدّى بعضها لاعادة السيطرة على بعض المدن
الإيرانية من يد الجيش العراقي.
الأولى، حيث قاد العديد من المعارك والهجمات
التي أدّى بعضها لاعادة السيطرة على بعض المدن
الإيرانية من يد الجيش العراقي.
ينضوي تحت هذا الحرس، قوات التعبئة العامّة
المعروفة باسم البسيج. والحرس الثوري مجهّز
بقوات برية وبحرية وسلاح الجو والاستخبارات
الخاصة به، علاوة على القوات الخاصة. ويضم في
صفوفه 90،000 من الجنود النظاميين وحوالي
300،000 من جنود الاحتياط.
المعروفة باسم البسيج. والحرس الثوري مجهّز
بقوات برية وبحرية وسلاح الجو والاستخبارات
الخاصة به، علاوة على القوات الخاصة. ويضم في
صفوفه 90،000 من الجنود النظاميين وحوالي
300،000 من جنود الاحتياط.
يرى مراقبون أن حرس الثورة الإسلامية يقوم بدور
كبير في دعم حركات المقاومة الإسلامية في
مواجهة إسرائيل مثل حزب الله اللبناني الأمر الذي
دفع الولايات المتحدة الأميركية إلى تصنيف الحرس
الثوري كمنظمة إرهابية.
كبير في دعم حركات المقاومة الإسلامية في
مواجهة إسرائيل مثل حزب الله اللبناني الأمر الذي
دفع الولايات المتحدة الأميركية إلى تصنيف الحرس
الثوري كمنظمة إرهابية.
تتنوع الصواريخ التي بحوزة الحرس الثوري الإيراني من حيث المدى بين البعيدة والمتوسطه والقصيرة المدى ويجدر الإشارة إلى أنها مصنوعة داخل إيران وبعضها مطورة عن أسلحة روسية وأميركية ،فيما يلي عرض للأنواع المعلن عنها:
- عائلة شهاب (1-6) وشهاب (دي-سي-بي)
- صاروخ خيبر
- صاروخ الرعد
- صاروخ النازعات
- صاروخ فجر
- صاروخ الكوثر
- صاروخ الثاقب
- صاروخ زلزال
- صاروخ عاشوراء
- صاروخ قدر
- صاروخ فاتح
- صواريخ مائية
- صواريخ مضادة للطائرات
- صواريخ مضادة للسفن والبوارج
بالإضافة إلى صواريخ روسية الصنع، وحسب ما أفاد قائد في الحرس الثوري أن الصواريخ التي تظهرها طهران هي جزء بسيط من الصواريخ التي تملكها ولم تعلن عليها الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق