قالتْ شرلوت :
" كُنتُ وأنا صغِيرة لا يلذ لى غَير القصصِ والله يعْلم كم كُنت أسر حينما أجلِسُ وحدى يوم الأحدِ فأُشارِك ( مس جانى ) وأمثالها فى النعمى والبؤسِ ، لا أنكر أن لهذا الضربِ من الكُتُبِ لذة وجمالاً ، ولكنى أؤثِر أن يكونَ ما أطالِعه مفيداً رشيداً مادمتُ لا اجدُ للقراءةِ من الفراغ إلا يسيراً .
يعجبنى المؤلف الذى أجد فيه عالمى الذى ألفتهُ ، على شرطِ أن يشعرنى كتابُهُ بما فى حياتِى العادية الخاصة من تأثير وإخلاص وصداقة ، ويحملُنى على أن أرى فيها أسباب السعادةِ ومنبعَ الغبطةِ مِن دونِ أنْ يرفعَها خيالُهُ إلى مستوى الفِردوسِ" .
" كُنتُ وأنا صغِيرة لا يلذ لى غَير القصصِ والله يعْلم كم كُنت أسر حينما أجلِسُ وحدى يوم الأحدِ فأُشارِك ( مس جانى ) وأمثالها فى النعمى والبؤسِ ، لا أنكر أن لهذا الضربِ من الكُتُبِ لذة وجمالاً ، ولكنى أؤثِر أن يكونَ ما أطالِعه مفيداً رشيداً مادمتُ لا اجدُ للقراءةِ من الفراغ إلا يسيراً .
يعجبنى المؤلف الذى أجد فيه عالمى الذى ألفتهُ ، على شرطِ أن يشعرنى كتابُهُ بما فى حياتِى العادية الخاصة من تأثير وإخلاص وصداقة ، ويحملُنى على أن أرى فيها أسباب السعادةِ ومنبعَ الغبطةِ مِن دونِ أنْ يرفعَها خيالُهُ إلى مستوى الفِردوسِ" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق