المآسى تعلمنا شجاعة لم نولد بها
............................................................
من إصدارات كيان
رواية آشيا
لياسمين ثابت
................................................................
الرواية عن قصة اشيا وفاطمة ومازن
الإخوة فى امريكا كان مولدهم وفى سوريا كانت المعاناة قبل ان يرجعوا الى أمريكا
.........................................................................
ثلاثة خطايا قامت بها الكاتبة
1- الكتابة باللهجة بالسورية والتى كانت أشبه بالدبلجة
2- تسمية المعارضة السورية وأسماء أحزاب
3- تيمة الإقتباس فى بداية كل فصل فكرة مستهلكة تماماً
..............................................................................
ثلاثة سمات تصاحبك طوال أحداث الرواية
1- الزيف المتكرر
2- افتقاد الصدق فى الكتابة
3- الملل فى الأحداث
...............................................................
1- فى قطر لايقومون ببناء بيوت جديدة من كل عام من كتر المصارى
2- أمريكا ليست بلاد الأحلام
3 - من غير اللائق أن يتسمى الإبن بإسم الحبيب السابق
ثلاثة حقائق على الكاتبة معرفتها
..................................................................................
فى البداية حاولت العمل بنصيجة الكاتبة وهى قراءتها بالقلب
ولكن لم يكن هناك مجال للدخول الى القلب
ولان الرواية عن فتاة نصف سورية ونصف أمريكية
فإنها تأتى كنصف جيدة ونصف سيئة
نصف عادية ونصف مبهرة
عندما يسألنى أحدهم كيف تعرف أن الكتاب الذى تقرأه سىء ؟
تكون الإجابة عندما أتمنى بفارغ الصبر الإنتهاء من قراءته
وهذه العلامة تحققت هنا
.................................................................................
الرواية يمكن إهدائها للسفارة السورية لتحسين الصورة السياحية لها من كثرة وصف الاماكن والشوارع والأكلات
ويمكن أيضاً ان تستعين به السفارة اللبناينة
وبالتأكيد تحتاجه الخارجية الأمريكية لتحسين صورتها السلبية حول العالم
...........................................................................................
رواية كان أجمل مافيها الغلاف
وفى النهاية أقتبس من الكاتبة
" تتوالى فصول الحزن حتى ننسى أنها يوماً ستنشقع ، ويشرق فجر فرح يعوضنا عن كل ضربة قصمتنا .
............................................................
من إصدارات كيان
رواية آشيا
لياسمين ثابت
................................................................
الرواية عن قصة اشيا وفاطمة ومازن
الإخوة فى امريكا كان مولدهم وفى سوريا كانت المعاناة قبل ان يرجعوا الى أمريكا
.........................................................................
ثلاثة خطايا قامت بها الكاتبة
1- الكتابة باللهجة بالسورية والتى كانت أشبه بالدبلجة
2- تسمية المعارضة السورية وأسماء أحزاب
3- تيمة الإقتباس فى بداية كل فصل فكرة مستهلكة تماماً
..............................................................................
ثلاثة سمات تصاحبك طوال أحداث الرواية
1- الزيف المتكرر
2- افتقاد الصدق فى الكتابة
3- الملل فى الأحداث
...............................................................
1- فى قطر لايقومون ببناء بيوت جديدة من كل عام من كتر المصارى
2- أمريكا ليست بلاد الأحلام
3 - من غير اللائق أن يتسمى الإبن بإسم الحبيب السابق
ثلاثة حقائق على الكاتبة معرفتها
..................................................................................
فى البداية حاولت العمل بنصيجة الكاتبة وهى قراءتها بالقلب
ولكن لم يكن هناك مجال للدخول الى القلب
ولان الرواية عن فتاة نصف سورية ونصف أمريكية
فإنها تأتى كنصف جيدة ونصف سيئة
نصف عادية ونصف مبهرة
عندما يسألنى أحدهم كيف تعرف أن الكتاب الذى تقرأه سىء ؟
تكون الإجابة عندما أتمنى بفارغ الصبر الإنتهاء من قراءته
وهذه العلامة تحققت هنا
.................................................................................
الرواية يمكن إهدائها للسفارة السورية لتحسين الصورة السياحية لها من كثرة وصف الاماكن والشوارع والأكلات
ويمكن أيضاً ان تستعين به السفارة اللبناينة
وبالتأكيد تحتاجه الخارجية الأمريكية لتحسين صورتها السلبية حول العالم
...........................................................................................
رواية كان أجمل مافيها الغلاف
وفى النهاية أقتبس من الكاتبة
" تتوالى فصول الحزن حتى ننسى أنها يوماً ستنشقع ، ويشرق فجر فرح يعوضنا عن كل ضربة قصمتنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق