استطاع احدهم فى فى يوم ما ، من تاريخ هذا العالم أن ينظر لما ظللتُ أشعر به فى أغلب الأحيان ، وهو ذلك الإحساس الذى تملك على مغالق نفسى ، وذلك الانطباع المُعاف الذى جعلنى ان أرى ان الآخرين كما الاشياء أيضاً ، كائنات لاوجود لها وتلك الفكرة التى جعلتنى أعتقد أنى وحدى ذلك الوعى الحى والتائه وسط كون من الأطياف والأحلام وهذا الشك الدبق والرغب المداهم الذى يفرغ الواقع من حقيقته .
.............................................................
رواية طائفة الانانيين
( ايريك ايمانويل شميت )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق