كانت الروائح الكريهة تفوح من الانهار والساحات ، من الكنائس ومن تحت الجسور ومن القصور ، كانت رائحة الفلاح كريهة كرائحة القس ، ورائحة الحرفى المتدرب كرائحة زوجة المعلم
كانت طبقة النبلاء كلها تنضح بالرائحة الكريهة بما فيها الملك نفسه الذى كانت تفوح منه رائحة حيوان مفترس ، ومن الملكة رائحة عنزة شمطاء ، فى الصيف والشتاء
ففى القرن الثامن عشر لم يكن الانسان قد توصل الى وضع حد للتفاعل التحللى للبكتيريا ، ونتيجة لذلك لم تكن هناك أية فعالية بشرية ، لا البناءة فيها ولا المخربة ، دون رائحة
كما لم يكن هناك أى تفتح على الحياة أو اندثار لها دون أن ترافقه رائحة .
كانت طبقة النبلاء كلها تنضح بالرائحة الكريهة بما فيها الملك نفسه الذى كانت تفوح منه رائحة حيوان مفترس ، ومن الملكة رائحة عنزة شمطاء ، فى الصيف والشتاء
ففى القرن الثامن عشر لم يكن الانسان قد توصل الى وضع حد للتفاعل التحللى للبكتيريا ، ونتيجة لذلك لم تكن هناك أية فعالية بشرية ، لا البناءة فيها ولا المخربة ، دون رائحة
كما لم يكن هناك أى تفتح على الحياة أو اندثار لها دون أن ترافقه رائحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق