ماهى حقيقتى ؟
إنى احاول ان امسك بوجودى واكتشفه وافحصه كما افحص هذه المحبرة ، فاجد انه وجود بلا قاع ، وجود مفتوح من الداخل على امكانيات لانهاية لها
وألقى بحصاة فى هذه البئر الداخلية فلا اسمع لها صوتا لأنها تهوى وتهوى الى اعماق بلا آخر.
انا من الخارج لى حدود ينتهى طولى عمد 170 سنتيمترا ولى سقف ينتهى جسدى عنده ولكنى من الداخل بلا سقف وبلا قعر وانما اعماق تؤدى الى اعماق وافكار وصور واحاسيس ورغبات لاتنتهى الا لتبدأ من جديد كأنها متصلة بينبوع لا نهائى ، وهى اعماق فى تغير دائم وتبدل دائم بعضها يطفو على السطح فيكون شخصيتى ، وبعضها ينتظر دوره فى الظلام .
وأنا فى الخارج أتبدل أيضاً الواقع يكشط هذه القشرة الى تطفو خارجى فتطفو قشرة أخرى من عقلى الباطن محلها
وكلما امسكت بحالة من حالاتى وقلت هذا هو انا ماتلبث هذه الحالة ان تفلت من اصابعى وتحل محلها حالة اخرى هى أنا ايضاً.
شىء محير!!!
إنى احاول ان امسك بوجودى واكتشفه وافحصه كما افحص هذه المحبرة ، فاجد انه وجود بلا قاع ، وجود مفتوح من الداخل على امكانيات لانهاية لها
وألقى بحصاة فى هذه البئر الداخلية فلا اسمع لها صوتا لأنها تهوى وتهوى الى اعماق بلا آخر.
انا من الخارج لى حدود ينتهى طولى عمد 170 سنتيمترا ولى سقف ينتهى جسدى عنده ولكنى من الداخل بلا سقف وبلا قعر وانما اعماق تؤدى الى اعماق وافكار وصور واحاسيس ورغبات لاتنتهى الا لتبدأ من جديد كأنها متصلة بينبوع لا نهائى ، وهى اعماق فى تغير دائم وتبدل دائم بعضها يطفو على السطح فيكون شخصيتى ، وبعضها ينتظر دوره فى الظلام .
وأنا فى الخارج أتبدل أيضاً الواقع يكشط هذه القشرة الى تطفو خارجى فتطفو قشرة أخرى من عقلى الباطن محلها
وكلما امسكت بحالة من حالاتى وقلت هذا هو انا ماتلبث هذه الحالة ان تفلت من اصابعى وتحل محلها حالة اخرى هى أنا ايضاً.
شىء محير!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق