لو عبئت برأيى فإنى أقول صراحة أن لاوجود لللمأساة فى الحب
إن الحب بحسب وجهة نظرى الحب المتفرع إلى فرعين الذى يضعه أفلاطون كمحك للرجل
هذاالحب لايفهم فرعيه أحد ، بل هناك فريق يفهم هذا وفريق يفهم ذاك .
أما اولئك الذين لايعترفون بالحب الأفلاطونى المجرد فليس لهم أن يتكلموا عن المأساة ووجود المأساة لأنه لايعوزهم أكثر من بضع كلمات يقولونها فى مجال الترضية والإسترضاء كأن يقولوا للمرأة المنكودة
: - لكِ منا أبلغ شكرنا فقد يسرت لنا متعة وشهوة ولذة
وكذلك لاينطوى الحب الأفلاطونى على المأساة لأنه حب نقى طاهر خال من الشوائب ومثل هذا الاحساس المصفى لايمكن للمأساة أن تتغلغل إليه أو تترعرع فيه .
إن الحب بحسب وجهة نظرى الحب المتفرع إلى فرعين الذى يضعه أفلاطون كمحك للرجل
هذاالحب لايفهم فرعيه أحد ، بل هناك فريق يفهم هذا وفريق يفهم ذاك .
أما اولئك الذين لايعترفون بالحب الأفلاطونى المجرد فليس لهم أن يتكلموا عن المأساة ووجود المأساة لأنه لايعوزهم أكثر من بضع كلمات يقولونها فى مجال الترضية والإسترضاء كأن يقولوا للمرأة المنكودة
: - لكِ منا أبلغ شكرنا فقد يسرت لنا متعة وشهوة ولذة
وكذلك لاينطوى الحب الأفلاطونى على المأساة لأنه حب نقى طاهر خال من الشوائب ومثل هذا الاحساس المصفى لايمكن للمأساة أن تتغلغل إليه أو تترعرع فيه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق