لقد توصلنا الى الشعور باللاقيمة ، ولكننا ادركنا أنه لا يمكننا تفسير الطابع العام للوجود بفكرة ( الغاية ) ولا بفكرة ( الوحدة ) ولا بفكرة ( الحقيقة ) كل هذا لايؤدى الى تحقيق أى شىء ، فالوحدة التى تحدث فى خضم تعدد الأحداث لا وجود لها : وطابع الوجود ليس ( حقيقياً ) بل هو مزيف
مؤكد انه لم يعد هناك سبب معقول يجعلنا نقنع أنفسنا بوجود عالم _ حقيقة - باختصار أن مقولات ( السبب الغائى ) و ( الوحدة ) و ( الكينونة ) التى أضفينا بها قيمة على ال عالم قد سحبناها نحن فأصبح العالم منذ ذلك الحين يبدو وكأنه بلا قيمة
................................................................
إرادة القوة محاولة لقلب كل القيم
قريدريك نيتشه .
مؤكد انه لم يعد هناك سبب معقول يجعلنا نقنع أنفسنا بوجود عالم _ حقيقة - باختصار أن مقولات ( السبب الغائى ) و ( الوحدة ) و ( الكينونة ) التى أضفينا بها قيمة على ال عالم قد سحبناها نحن فأصبح العالم منذ ذلك الحين يبدو وكأنه بلا قيمة
................................................................
إرادة القوة محاولة لقلب كل القيم
قريدريك نيتشه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق